قبل ذلك وهى تجري فيه اليوم ، فقاتلهم وأظهره الله عليهم ، فسلموا مامنعوا من حق الله في أموالهم .
ولما وفد العلاء بن الحضرمي على النبي هللله فأنشده : حي ذوي الأضغان تسب قلوبهم
تحية ذي الحسنى فقد يرفع النفل وإن رجسوا بالكره فاعف كريههآ
وإن خنسواعنك الحديث فلاتسل( فإن الذي يؤذيك من سماعه
وإن الذي قالوا وراءك لم يقل( فقال النبي ام : « إن من الشعر حكما وإن من البيان لسحرا» . وسيأتي لهذه الأبيات خبر غير هذا في ترجمة قيس بن الربيع . والنفل : قال الجوهري : نفل قلبه أي ضغن . يقال نفلت نياتهم أي فسدت . فقد يكون قوله يرفع النفل من ذلك .
عرفطة بن نضلة
أبو مكعت
قرأت على أبي على الحلبى : أخبركم العلامة موفق الدين أبو محمد عبد اللطيف بن يوسف قراءة عليه وأنتم تسمعون ، انا أبو الحسين يوسف ، انا أبو
Shafi 219