قدم على رسول الله ملل مع عطارد بن حاجب(1) في آشراف بنى تميم بعد فتح مكة . ذكره أبو عبد الله المرزباني فيمن مدح النبي عللله (6) وأنشد في ذلك : أتيناك كما يعرف الناس فضلنا
إذا خالفتنا عند ذكر المكارم
وذكر ابن إسحاق هذا الشعر له ، وذكر بعده : بأنا فروع الناس في كل موطن
وأن ليس في أرض الحجاز كدارم
امرؤ القيس بن عابس
كتب إلينا أبو الفضل محمد بن محمد بن عبد الله بن يحيى بن حزب الله بن يعقوب الخزرجى من تونس قال : انا أبو الحسن علي بن عبد الله بن محمد بن يوسف بن قطزال الأنصاري قراءة عليه ، وأنا أسمع ، انا أبو عبد الله بن زرقون ، انا أبو عمران بن أبي تليد ، انا الحافظ أبو عمر بن عبد البر ، قال : امرؤ القيس بن عابس الكندي له صحبة ، وشهد فتح النجير (11) باليمن ، ثم حصن الكنديين الذين ارتدوا . فلما خرجوا ليقتتلوا ، وثب على عمه ، فقال له : ويحك ياامرأ القيس ! تقتل عمك ؟ فقال : أنت عمي والله عز وجل ربي . وهو الذي خاصم إلى رسول الله علالله، ربيعة بن عيدان في أرض(16 ، فقال ل ه
Shafi 47