============================================================
مقدمة التعليق العير لتله للفالكم الركية الحمد لله على نعمة الإيمان بالله واليقين به سبحانه عز وجل وكفى بها نعمة لتحقيق سعادة الدنيا والآخرة: ويضوان مب الله أكبر)، ال و الصلاة والسلام الأتمان الأكملان على سيدنا محمد الذي هدانا الله تعالى به بعد الضلالة واستنقذنا بعد العماية، وأنزلنا على المحجة البيضاء لا يزيغ عنها إلا هالك، ولا يتنكبها إلا خاسر ({ ومن يتتخ غير الإسكم دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخلسرين} .
ال كل شيء إذا ضيعتة عوض وليس لله إن ضيعت من عوض أما بعد: فهذه كلمة وجيزة على كتاب "شرح الفقه الأكبر" للامام علي القاري رحمه الله، أجعلها ذات أجنحة ثلاثة: الجناح الأول: الإمام الأعظم أبو حنيفة، صاحب "الفقه الأكبر"، رحمه الله تعالى.
الثاني: الإمام علي بن سلطان القاري، شارح "الفقه الأكبر4، رحمه الله تعالى: الثالث: موضوع الكتاب وبعض مسائله.
Shafi 7