378

ويعافها الكلب الذي بوفائه

ضرب المثال، ويستهين العادي

فتسام من بعد المهانة والأذى

نارا، كأن بها وباء عباد! •••

أحييت ميلاد (المسيح) وبعده

كنت الضحية للمسيح الفادي

1949

الصعود

أسفا، أعود إلى (السماء) كما أتيت بنبع فني

لم ألق في دنيا الأنام سوى المهازل والتجني

Shafi da ba'a sani ba