طفلا وكهلا، وأحيا كل أيامي
يا من سكنت إليه العمر ملتجأ
ضافي العزاء، فلم أعبأ بأخصامي
صحبته في خيالاتي، وفي مثلي
وفي حياتي، وفي سعيي وإقدامي
ولم يزل، ... ما لهذا الموت يعصف بي
كما يبعثر تأويلي وأحكامي؟
وما لبرهة عام كنت أرقبها
حالت أبودا وردتني لإحرامي؟
أولى به ساعة تنكيس أرؤسنا
Shafi da ba'a sani ba