164

ووحي الروائع إن قالها

وتغمره بالرضى تارة

فيلقى الجنان وسلسالها

ولكنها حرمتها عليه

وإن حللت دائما آلها

1

فينعم وهو الكسير الحزين

كأن الحقائق ما خالها

فعاش على الوهم في نفسه

وهدأ بالوهم بلبالها

Shafi da ba'a sani ba