خطرت كمثل البدر بين كواكب
وتوشحت من شعرها بذوائب
وسقى الصبا اعطافها فتمايلت
مثل الغصن في درجات متراكب
وتبسمت عن اقحوان ابيض
في اصفر في احمر متناسب
لاعبت بقلبي في الهوى فكانه
عصفورة بيد الصبي اللاعب
وهنا ادرك شهرزاد الصبح فسكتت عن الكلام.
9.2 الليلة الواحدة والاربعون
[9.3]
قال فهراس الفيلسوفي:
قالت: يا مولاي وذلك لما فرغ الفتا من انشاد شعره خر عند بابه مغشيا عليه
~~فخرج خادمه وادخله الدار وكان ابوه في السوق فسمع الصياح فقال: ما هذا
Shafi da ba'a sani ba