بدرجة آبائك في دار النعم إنه حميد مجيد ثم انكب على القبر وقل:
اللهم لك تعرضت ولزيارة أوليائك قصدت رغبة في ثوابك ورجاء لمغفرتك وجزيل إحسانك فأسالك أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تجعل رزقي بهم دارا وعيشي بهم قارا وزيارتي بهم مقبولة وذنبي بهم مغفورا واقلبني بهم مفلحا منجحا مستجابا دعائي بأفضل ما ينقلب به أحد من زواره القاصدين إليه برحمتك يا ارحم الراحمين
(27)
ومنها زيارة يوم عاشوراء قبل ان تزول الشمس من قرب او بعد
إذا أردت ذلك أومأت إليه بالسلام واجتهدت في الدعاء على قاتليه فقل عند الإيماء:
Shafi 178