Mawarid Zaman
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
Bincike
محمد عبد الرزاق حمزة
Mai Buga Littafi
دار الكتب العلمية
Inda aka buga
بيروت
Nau'ikan
Zantukan zamani
١١- بَاب فِيمَن نَام عَن صَلَاة
٢٨٤- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجُعْفِي عَنْ زَائِدَةَ عَنْ سِمَاكٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ سِرْنَا ذَاتَ لَيْلَةٍ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ لَو أمسستنا الأَرْض فنمنا ورعت رِكَابنَا قَالَ: "فَمَنْ يَحْرُسُنَا" قَالَ قُلْتُ أَنَا فَغَلَبَتْنِي عَيْني فَلم يوقظني إلاوقد طَلَعَتِ الشَّمْسُ وَلَمْ يَسْتَيْقِظْ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِلا بِكَلامِنَا قَالَ فَأَمَرَ بِلَالًا فَأذن ثمَّ أَقَامَ فصلى.
١٢- بَاب تَرْتِيب الْفَوَائِت ٢٨٥- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ حَدثنَا ابْن أبي ذِئْب حَدثنَا سعيد الْمَقْبُرِيُّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ حُبِسْنَا يَوْمَ الْخَنْدَقِ حَتَّى كَانَ بَعْدَ الْمَغْرِبِ وَذَلِكَ قَبْلَ أَنْ ينزل فِي الْقِتَال وَذَلِكَ قَول الله: ﴿وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزًا﴾ أَمر رَسُول الله ﷺ بِلَالًا فَأَقَامَ الظّهْر فَصَلاهَا كَمَا كَانَ يُصَلِّيهَا فِي وَقْتِهَا ثُمَّ أَقَامَ الْعَصْرَ فَصَلاهَا كَمَا كَانَ يُصَلِّيهَا فِي وَقتهَا ثمَّ أَقَامَ الْمغرب فَصلاهَا كَمَا كَانَ يُصليهَا فِي وَقتهَا.
١٣- بَاب فِيمَن فَاتَتْهُ الصَّلَاة من غير عذر ٢٨٦- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ نَوْفَلِ بْنِ مُعَاوِيَةَ أَنّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: "مَنْ فَاتَتْهُ الصَّلاةُ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَاله".
١٤- بَاب فِيمَا جَاءَ فِي الْأَذَان ٢٨٧- أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا عَمْرو بن مُحَمَّد النَّاقِد حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَبْدِ ربه حَدثنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ لَمْا أَمَرَ النَّبِيُّ ﷺ بِالنَّاقُوسِ لِيُضْرَبَ بِهِ
١٢- بَاب تَرْتِيب الْفَوَائِت ٢٨٥- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ حَدثنَا ابْن أبي ذِئْب حَدثنَا سعيد الْمَقْبُرِيُّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ حُبِسْنَا يَوْمَ الْخَنْدَقِ حَتَّى كَانَ بَعْدَ الْمَغْرِبِ وَذَلِكَ قَبْلَ أَنْ ينزل فِي الْقِتَال وَذَلِكَ قَول الله: ﴿وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزًا﴾ أَمر رَسُول الله ﷺ بِلَالًا فَأَقَامَ الظّهْر فَصَلاهَا كَمَا كَانَ يُصَلِّيهَا فِي وَقْتِهَا ثُمَّ أَقَامَ الْعَصْرَ فَصَلاهَا كَمَا كَانَ يُصَلِّيهَا فِي وَقتهَا ثمَّ أَقَامَ الْمغرب فَصلاهَا كَمَا كَانَ يُصليهَا فِي وَقتهَا.
١٣- بَاب فِيمَن فَاتَتْهُ الصَّلَاة من غير عذر ٢٨٦- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ نَوْفَلِ بْنِ مُعَاوِيَةَ أَنّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: "مَنْ فَاتَتْهُ الصَّلاةُ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَاله".
١٤- بَاب فِيمَا جَاءَ فِي الْأَذَان ٢٨٧- أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا عَمْرو بن مُحَمَّد النَّاقِد حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَبْدِ ربه حَدثنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ لَمْا أَمَرَ النَّبِيُّ ﷺ بِالنَّاقُوسِ لِيُضْرَبَ بِهِ
1 / 94