ـ[مشيخة ابن طهمان]ـ
المؤلف: أبو سعيد إبراهيم بن طهمان بن شعبة الخراسانى الهروي (المتوفى: ١٦٨هـ)
المحقق: محمد طاهر مالك
الناشر: مجمع اللغة العربية - دمشق
سنة النشر: ١٤٠٣ هـ - ١٩٨٣ م
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، وهو ضمن خدمة التخريج]
Shafi da ba'a sani ba
لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا
اللهم اجعل في قلبي نورا، وفي سمعي نورا، وفي بصري نورا
ما كان يحرم من النسب فهو حرام من الرضاع
أحلت ذبائح اليهود والنصارى، لأنهم آمنوا بالتوراة والإنجيل
من شرب الخمر فاجلدوه، ثم إن شرب فاجلدوه، ثم إن شرب فاجلدوه، ثم إن شرب الرابعة
شارب الخمر فاجلدوه، ثم إن شرب فاجلدوه، ثم إن شرب فاجلدوه، فإن شرب فاجلدوه، ثم إن شرب
وقى أحدكم وجهه النار ولو بشق تمرة، فإن لم يجد فكلمة لينة، فإن أحدكم إذا لقي الله يوم
يخرج إلى الصلاة ورأسه يقطر من الجنابة قال: فقال أبو هريرة: هي أعلم إذن
هل تدرون ما هذا؟ قلنا: السحاب. قال: أو المزن. قلنا: أو المزن قال: أو العنان. قلنا: أو
يعتكف العشر الأول من رمضان
طيبت رسول الله ﷺ لإحرامه، وحله
أذن لي ربي أحدث عن ملك من الملائكة من حملة العرش ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة
لولا بنو إسرائيل لم يخنز اللحم، ولولا حواء لم تخن امرأة زوجها الدهر قال: وكانت خيبر لمن
ما نقم ابن جميل، إلا أنه كان فقيرا، فأغناه الله ورسوله، وأما خالد فإنكم تظلمون خالدا،
الرجل ليتكلم بالكلمة من الخير ما يعلم مبلغها، يكتب الله له بها رضوانه إلى يوم القيامة،
هاجر إبراهيم بسارة، فدخل بها قرية فيها ملك من الملوك أو جبار من الجبابرة، فقيل: دخل
إذا كفنتموه فلا تغطوا وجهه حتى يبعث يوم القيامة ملبيا ٢٧ -. عن مطر، عن عمرو بن دينار، عن
الله لغني عن مشي أختك، فلتركب ولتهد بدنة
ليتصدق بدينار أو نصف دينار
نهى رسول الله ﷺ عن الجلب والجنب، ونهى عن النجش واللمس في البيع، ونهى
يخرج ناس من المدينة، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون
مجامرهم اللؤلؤ، وأمشاطهم الذهب
حائط الجنة لبنة من فضة، لبنة من ذهب
ليرى مخ ساقها من وراء الحلل وإن عليها سبعين حلة
رمي رجل بسهم في صدره، أو قال في حلقه، فمات، فأدرج في ثيابه كما هو، قال: ونحن مع رسول
أفاء الله خيبر على رسوله، فأقرهم رسول الله ﷺ كما كانوا، وجعلها بينه
لا عدوى، ولا طيرة، ولا شؤم، فإن يكن في شيء ففي الربع والفرس والمرأة
لا عدوى، ومن أعدى الأول ولا صفر، ولا غول
مات رسول الله ﷺ في بيتي، وفي يومي، وبين سحري، ونحري، وريقه مع ريقي،
سرب رسول الله ﷺ نساءه ليلة جمع قبل الزحام
ما كانت نبوة قط إلا تبعتها خلافة، ولا كانت خلافة قط إلا تبعها ملك، ولا كانت صدقة إلا
من قال: يثرب مرة، فليقل: المدينة عشر مرات
عجبت لهؤلاء، يسألنني، ويستكثرنني، عالية أصواتهن فوق صوتي، فلما سمعن صوتك تبادرن
ثكلته أمه قاتل المؤمن متعمدا، يجيء يوم القيامة متعلقا، رأسه بيمينه أو بشماله، قد لزم
لله ضنائن من عباده، يضن بهم من القتل والأمراض، يعيشهم في عافية، ويميتهم في
من جر ثوبه من الخيلاء، لم ينظر الله إليه يوم القيامة قال نافع: فبلغني أن أم سلمة زوج
اقتلوا الفويسق يعني الوزغ
هي الليلة. ثم رجع، فقال: أو القابلة. يريد ليلة ثلاث وعشرين
اجلسي، بارك الله فيك، أما نحن فلا حاجة لنا فيك، ولكن تملكيني أمرك؟ قالت: نعم. فنظر
إن إبراهيم حرم مكة وأنا أحرم المدينة، وأنها حرام ما بين حرتيها، لا يقطع منها شجرة إلا
لا تلاعنوا بلعنة الله، ولا تلاعنوا بغضب الله، ولا تدعوا بجهنم أو قال
عق رسول الله ﷺ عن الحسن والحسين بكبشين كبشين
لا تدعوا بالموت، ولا تتمنوه، فمن كان داعيا لا بد فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا
نهى النبي ﵇ عن الأكل والشرب، في آنية الذهب والفضة
لا عليكم ألا تفعلوا فإنما هو القدر
لا يتقدمن أحدكم قبل صوم رمضان بصوم يوم أو يومين إلا صوما كان يصومه
للمؤمن في الجنة ثلاثون زوجة. فقلنا: يا رسول الله، أو له قوة ذلك؟ قال: إنه يعطى قوة
إن الله أمرني أن أقرئك القرآن فقال أبي: يا رسول الله، سماني؟ قال: نعم. قال: فجعل أبي
يا حي يا قيوم
تبعث نار على أهل المشرق، فتحشرهم إلى المغرب، تبيت معهم حيث باتوا، وتقيل معهم حيث قالوا
صلاة في مسجدي أفضل من أربع صلوات فيه ولنعم المصلى هو، وليوشكن لأن يكون للرجل مثل شطن
مثل أمتي أربعة: رجل أعطاه الله مالا، فجعله في سبله التي فرض الله ورضي، فرآه رجل من
أليس يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله؟ قالوا: بلى، ولا خير في شهادته.
ألن الكلام، وأفش السلام، وأطعم الطعام، وصل الأرحام، وصل والناس نيام، تدخل الجنة
تزوجها حلالا، وبنى بها حلالا، وتزوجها بسرف، وبنى بها تحت السقيفة
اثبت حراء، فإنه ليس عليك إلا نبي، أو صديق، أو شهيد
الدنيا حلوة خضرة، وإن الله مستخلفكم فيها، فناظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا واتقوا
أقل ساكني الجنة النساء
سيكون قوم يأكلون بألسنتهم كما تأكل البقر بألسنتها من الأرض
خذوها وما حولها من السمن فاطرحوه
ألم تري أن قومك حين بنوا الكعبة اقتصروا عن قواعد إبراهيم، فقلت: يا رسول الله، أفلا تردها
عهد إلينا إذا كان عند مكاتب إحداكن وفاء لما بقي عليه من مكاتبته، فاضربن دونه
ما مس رسول الله ﷺ بيده امرأة قط إلا أن يأخذ عليها، فإذا أخذ عليها
كل مسكر حرام
كل شراب أسكر فهو حرام
أي ساعة هذه؟ قال: إني شغلت اليوم فلم أنقلب إلى أهلي حتى سمعت التأذين، فلم - يعني: أزد ـ
للمملوك طعامه وكسوته بالمعروف، ولا يكلف من العمل ما لا يطيق
أيما دار أو أرض قسمت في الجاهلية، فهي على قسم الجاهلية، وأيما دار أو أرض قسمت في
أين المتحابون بجلالي؟ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي
أما علمت أن الفخذ عورة؟
خلق أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما، ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مضغة مثل ذلك
ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة أو النار، وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة الحديث
ما الإيمان؟ قال: أن تؤمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين. فذكره، وذكر فيه
لا يعدي شيء شيئا. فقال أعرابي: يا رسول الله، فإن النقبة لتكون بمشفر البعير أو بذنبه
ذلك القدر
الرجل ليعمل الدهر الطويل بأعمال أهل الجنة، ثم يختم الله عمله بأعمال أهل النار، وإن
لا تنذروا فإن النذر لا يرد شيئا من القدر، وإنما يستخرج به من البخيل
احتج آدم وموسى
النذر لا يرد من القدر شيئا، ولكنه يستخرج به من البخيل
اعملوا فإن كلا لا ينال إلا بعمل. فقال عمر: ذاك حين نجتهد
كذبت يهود، لو أراد الله أن يخلقه لم تستطع أن تصرفه
تحاج آدم وموسى، فحج آدم موسى
ليس من كل الماء يكون الولد، وما يقدر أن يكون كان
من أحب أن يمثل له العباد قياما فليتبوأ مقعده من النار
قبض رسول الله ﷺ وقد قرأت محكم القرآن وأنا مختون ابن عشر
قبض رسول الله ﷺ وأنا ابن خمس عشرة سنة
رسول الله ﷺ أخبرني: أن آخر شراب أشربه لبن حتى أموت
أمرنا رسول الله ﷺ أن نحثي في وجوه المداحين التراب
أهل الدرجات العلى يراهم الذين أسفل منهم كما يرى الكوكب الدري في أفق السماء، وإن أبا بكر
تكون فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره، تكفرها الصلاة الحديث
ابن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني أغفر لك كل ما كان فيك، ولو لقيتني بقراب الأرض خطيئة
أنا أغنى الشركاء عن الشرك فمن عمل عملا وأشرك فيه غيري فأنا منه بريء وهو للذي
إذا هم عبدي بحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة، فإن عملها: كتبت له عشر حسنات إلى سبع مائة
استقرضت عبدي فلم يقرضني، وشتمني عبدي ولم ينبغي له شتمي، يقول: وادهراه وأنا الدهر.
المؤمن يغار، والله أشد غيرة
الحسنة بعشر أمثالها، والصوم لي، وأنا أجزي به، إنه يذر طعامه وشرابه من أجلي، ولخلوف فم
لا تسبوا الدهر: فإن الله هو الدهر
اختصمت الجنة والنار، فقالت الجنة: يا رب، ما لها يدخلها ضعفاء الناس وسقاطهم
الله وتر، يحب الوتر
الله يحب الرفق في الأمر كله
أتاني جبريل في كفه كالمرآة البيضاء، فيها كالنكتة السوداء فذكر حديث
من جر ثيابه أو ثوبه من الخيلاء، لم ينظر الله إليه، يوم القيامة
الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر
ألا لا ترجعن بعدي ضلالا، يضرب بعضكم رقاب بعض، ألا فليبلغ الشاهد
كل العمل كفارة، والصوم لي وأنا أجزي به، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح
الله ﷿ لا ينظر إلى من يجر إزاره، أو قال ثيابه، بطرا
ما طلعت الشمس على خير يوم من يوم الجمعة؛ فيه خلق الله آدم، وفيه دخل الجنة، وفيه خرج
رفعت إلي سدرة المنتهى، فإذا أربعة أنهار: نهران ظاهران، ونهران باطنان، فأما الظاهران
إزرة المؤمن إلى أنصاف الساقين
إذا كان أحدكم في صلاته فإنه يناجي ربه، فلا يتفلن عن يمينه ولا بين يديه، ولكن عن يساره
ثلاثة لا يكلمهم الله، ولا ينظر إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم: ملك كذاب
من خالقك، وخالق من قبلك، وخالق من بعدك؟ قال: الله الحديث
الله قبل وجه أحدكم إذا كان في الصلاة، فلا يتنخم أحدكم قبل وجهه إذا كان في
بعثت إلى أمة أميين، فيهم الصغير، والشيخ الفاني، والعجوز، فليقرءوا القرآن على سبعة
رأيت جبريل واقفا على السدرة له ستمائة جناح، تسد أجنحته ما بين المشرق
عبدي عند ظنه بي، وأنا معه حين يذكرني، إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني وحده
صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة
كل خطوة يخطوها أحدكم إلى الصلاة تكتب له حسنة، وتمحى عنه بها سيئة قال أو قال: تكتب له حسنة
في الجنة شجرة، يسير الراكب في ظلها مائة سنة لا يقطعها
دخلت امرأة النار من أجل هرة لها؛ أوثقتها، فلا هي أطعمتها، ولا هي تركتها تأكل من خشاش
لا يزال الله في حاجة أحدكم ما كان في حاجة أخيه، وإنما امرؤ فك عن امرئ حلقة بها عنه حاجته
للمملوك طعامه وكسوته بالمعروف، ولا يكلف من العمل ما لا يطيق
ليت رجلا صالحا يحرسني الليلة. قالت: إذ سمعت صوت السلاح، فقال رسول الله صلى الله عليه
قريش، والأنصار، وأسلم، وغفار، ومن كان من أشجع، وجهينة، أو جهينة، وأشجع حلفاء موالي، ليس
رأيت كأن الناس اجتمعوا، فقام أبو بكر فنزع ذنوبا، وفي نزعه ضعف، ثم قام عمر فاستحالت غربا
عبدا خيره ربه بين أن يؤتيه من زهرة الدنيا ما شاء وبين ما عنده، فاختار ما عنده، فبكى أبو
ألا إنكم تعيبون أسامة، وتطعنون في إمارته، وقد فعلتم ذلك بأبيه من قبل، وإن كان لخليقا
أنزل على رسول الله ﷺ القرآن وهو ابن ثلاث وأربعين سنة، فأقام بمكة عشر
اهتز العرش لموت سعد بن معاذ
المهاجرون، والأنصار بعضهم أولياء بعض في الدنيا والآخرة، والطلقاء من قريش، والعتقاء من
من أصحابي من لا يراني بعد أن أفارقه أبدا
ما أقلت الغبراء ولا أظلت الخضراء من ذي لهجة أصدق من أبي ذر
لا تسبوا أصحابي، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا
أما أنه أحد الثمانين الذين ثبتوا مع رسول الله ﷺ يوم حنين، تكفل الله
بينا أنا نائم أوتيت بقدح فيه لبن، فشربت حتى رأيت الري يخرج من أظافيري، ثم ناولت فضلي عمر
بينا أنا نائم إذ رأيت أني في الجنة، فإذا قصر مبني، إلى جانبه جارية، فقلت: لمن هذا القصر؟
بينا أنا نائم رأيت كأن الناس يعرضون، عليهم قمص إلى ذيلهم وأسفل من ذلك، فعرض علي عمر، عليه
على فراشه لابس مرط عائشة، فأذن له، فكلمه بحاجته، ثم خرج، ثم جاء عمر
كنت أفتل قلائد بدن رسول الله ﷺ، فيبعث بها، ثم لا يمسك عن شيء مما أحل
كنت أفتل القلائد لهدي رسول الله ﷺ، فيبعث بها وهو مقيم عندنا، ثم لا يحرم
تركت أن أمسحه، كلما أتيت عليه، منذ رأيت رسول الله ﷺ
صلاة المسافر ركعتان وصلاها أبو بكر ركعتين، وصلاها عمر ركعتين، وصلاها عثمان ركعتين صدرا من
يسعى ثلاثة طوافات من أول طوافه، ويمشي أربعة أطواف مشيا، ثم يصلي ركعتين، ثم يطوف بين الصفا
أحسنت
لا يلبس القميص، ولا العمامة، ولا السراويل، ولا الخفين، إلا أن لا يجد نعلين، فإن لم يجد
نهى النبي ﷺ أن تنتقب المرأة وهي محرمة
من لم يجد إزارا فليلبس السراويل، ومن لم يجد النعلين فليلبس الخفين
كنت أطيب رسول الله ﷺ عند إحرامه حين يحرم، وعند حله حين يرمي الجمر قبل أن
قد ضمخ رأسه بالمسك، أفترى ذلك كان طيبا أم لا
كأني أنظر إلى وبيص الطيب في مفارق رسول الله ﷺ وهو
كنت أطيب رسول الله ﷺ عند إحرامه حين يحرم، وعند حله حين
إذا قدم مكة نزل بذي طوى، ويبيت حتى يصلي صلاة الصبح، قال ابن عمر: ومصلى رسول الله صلى الله
إن عبد الله بن عباس، والمسور بن مخرمة تماريا وهما بالأبواء، فقال ابن عباس: يغسل المحرم
حلق رأسه في حجة الوادع
أيؤذيك هوامك؟ فقلت: نعم. قال: فأنزل الله ﷿ ﴿فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه
صم ثلاثة أيام أو أطعم ستة مساكين مدين مدين، أو أنسك شاة، أي ذلك فعلت أجزأ
حلق رسول الله ﷺ وأصحابه عام الحديبية غير عثمان، وأبي قتادة، واستغفر رسول
ولدت امرأة أبي بكر الصديق وهي محرمة، فأمرت أن تقضي ما يقضي الحاج غير أن لا تطوف بالبيت
أحابستنا هي؟ فقيل: إنها قد أفاضت. قال: فلا إذا
أحابستنا هي؟ قالت: فقلت: يا رسول الله ﷺ إنها قد أفاضت، وطافت بالبيت، ثم
لا تشتروا الثمرة حتى يبدو صلاحها
رخص في العرايا، يأخذها أهل البيت بخرصها تمرا، يأكلونه رطبا
هل لك في الدين والدين من حقك؟ كأنه أومى بالشطر قال: نعم. قال: هلم إلى ما غبر
رأيت الناس إذا ابتاعوا الطعام جزافا نهوا أن يبيعوه حتى يؤووه إلى
نهى رسول الله ﷺ عن بيع الطعام إذا اشتراه أحد حتى
كانوا يشترون الطعام من الركبان في عهد رسول الله ﷺ، فيبعث عليهم من يمنعهم
من باع عبدا فماله للذي باعه إلا أن يشترط المبتاع، ومن باع نخلا بعد أن تؤبر فثمرتها للذي
البيعان بالخيار من بيعهما ما لم يفترقا، أو يكون بيعهما عن خيار، فإذا كان بيعهما عن خيار
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، إلا أن يكون بيع خيار
لا يحتكر إلا خاطئ
كنت أشتري الطعام فنهاني رسول الله ﷺ أن أبيعه حتى
لا يبيع أحدكم على بيع أخيه، ولا يخطب على خطبة أخيه، حتى يأذن له
نهى عن بيع الطعام إذا اشتراه أحدكم حتى يستوفيه فيقبضه
الأخلاء ثلاثة: فأما خليل، فيقول: لك ما أعطيته، وما أمسكت فليس لك، ذلك ماله، وأما خليل،
من صلى الغداة فهو في ذمة الله، فلا يطلبنكم الله بشيء من ذمته
الرجل ليحاسب يوم القيامة حتى يسأل عن ولده، وزوجته فما رغبت فيما بعد
هذا الأمر لا يزال فيكم وأنتم ولاته ما لم تحدثوا عملا ينزعه الله فيكم، فإذا فعلتم ذلك، سلط
أورث امرأة أشيم الضبابي من دية زوجها فورثها عمر
فقضى رسول الله ﷺ في جنينها غرة عبد أو أمة
لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده
بعث رسول الله ﷺ ثلاثمائة رجل وأمر عليهم أبا عبيدة بن الجراح، قال: وزودهم
يجمع بين صلاة الظهر والعصر في السفر، إذا كان على ظهر سير، ويجمع بين المغرب
يصلي وفي رجليه نعلان، فبزق فمسح بصاقه بنعله في التراب، والمسجد يومئذ فيه
ما طلع النجم غداة قط وبقوم أو بقرية عاهة، إلا خفت أو ارتفعت عنهم فقلت: عمن هذا يا أبا
إنهم ليبكون وإنه ليعذب وقد احترم ذلك.. .
فقضى فيه رسول الله ﷺ: أن على أهل الأموال الحفظ بالنهار وعلى أهل المواشي
أتيت بدابة أشبه الدواب بالبغل، مضطرب الأذنين، يضع خطوة عند منتهى طرفه فذكر حديث
أمر يحيى بن زكريا بخمس؛ ليعمل بهن، ويأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن
تحشر نار من حضرموت تحشر الناس. قالوا: بم تأمرنا يا رسول الله؟ قال: عليكم
من حفظ من أول سورة الكهف عشر آيات عصم من فتنة الدجال
من شرب الخمر في الدنيا لم يشربها في الآخرة إلا أن يتوب
إذا كان أحدكم على طعامه، فلا يعجلن عنه حتى يقضي حاجته منه، وإن أقيمت
أمر بزكاة الفطر أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة
البيعان بالخيار من بيعهما ما لم يتفرقا، أو يكون بيعهما عن خيار، فإذا كان بيعهما عن خيار
يعتكف العشر الأوائل من رمضان
فأمر بهما رسول الله ﷺ فرجما قريبا من حيث يوضع الجنائز عند المسجد فقال