230

Masu hawa don duba manufofin surori

مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور

Lambar Fassara

الأولى ١٤٠٨ هـ

Shekarar Bugawa

١٩٨٧ م

قال الترمذي: معناه: أن الذي يسر بقراءة القرآن أفضل، ثم قال:
لكي يأمن الرجل من العجب.
وعند البيهقي في الشعب عن عائشة ﵂، أن النبي ﷺ قال: يَفْضُلُ عملُ السر على عمل العلانية سبعين ضعفًا.
وللنسائي، وأبي عبيد، عن أم هانيء ﵂ قالت: كنت
أسمع قراءة رسول الله ﷺ، وأنا على عريشي.
وقال أبو عبيد: عرشي. وقال: تعني بالليل.
وروى ابن رجب: عن حذيفة ﵁ قال: أتيت رسول
الله ﷺ لأصلي بصلاته، فافتتح الطُول، فقرأ قراءة ليس بالخفيضة، ولا بالرفيعة قراءة حسنة. يرتل فيها، يسمعنا.
ولأبي داود الطيالسي.، عن ابن عباس ﵁ قال: كنت

1 / 328