168

مغربا ، فوالله ما أشفقنا من قدر الله ، ولا كرهنا لقاء ربنا وإنا على نياتنا وبصائرنا نوالي من والاك ونعادي من عاداك (1).

بأبي من شروا لقاء الحسين

بفراق النفوس والأرواح

Shafi 195