في كتاب الله كاف آخر السورة تام.
سورة التوبة مدنية وقيل إلا الآيتين آخرها فمكيتان
عاهدتم من المشركين كاف وكذا مخزي الكافرين وكذا ورسوله فهو خير لكم جائز وغير معجزي الله الثاني كاف بعذاب أليم ليس بوقف للاستثناء بعده إلى مدتهم كاف وكذا المتقين وكل مرصد وسبيلهم وقال أبو عمرو في المتقين تام رحيم حسن وقال أبو عمرو تام مأمنه كاف لا يعلمون تام المسجد الحرام صالح وقال أبو عمرو كاف فاستقيموا لهم كاف فأستقيموا لهم كاف المتقين حسن وقال أبو عمرو تام إلا ولا ذمة صالح وقال أبو عمرو كاف فاسقون حسن عن سبيله كاف يعملون حسن المعتدون كاف وكذا في الدين لقوم يعملون حسن وكذا أئمة الكفر ينتهون حسن أول مرة كاف مؤمنين تام وكذا غيظ قلوبهم على من يشاء حسن حكيم تام وليجة كاف بما تعملون تام بالكفر حسن حبطت أعمالهم جائز خالدون حسن من المهتدين تام في سبيل الله صالح لا يستوون عند الله كاف الظالمين تام عند الله جائز الفائزون حسن وجنات مفهوم أبدا كاف عظيم تام على الايمان حسن وقال أبو عمرو كاف الظالمون تام يأتي الله بأمره حسن وقال أبو عمرو كاف الفاسقين تام مواطن كثيرة مفهوم مدبرين صالح وكذا الكافرين على من يشاء كاف رحيم تام عامهم هذا حسن إن شاء كاف حكيم تام وكذا صاغرون وقالت اليهود عزير ابن الله كاف وكذا من قبل أنى يؤفكون حسن والمسيح ابن مريم تام لا اله إلا هو حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف مشركون حسن الكافرون تام وكذا المشركون عن سبيل الله حسن وقال أبو عمرو تام هذا إن جعل والذين يكنزون في محل رفع بالابتداء وخبره فبشرهم فأن جعل في محل نصب عطفا على كثير وكأنه قال إن كثير منهم ليأكلون والذين يكنزون يأكلون أيضا الوقف حسنا ولا تاما بعذاب أليم كاف وكذا وظهورهم تكنزون كاف ذلك الدين القيم حسن وقال أبو عمرو كاف فيهن أنفسكم كاف وكذا كما يقاتلونكم كافة مع المتقين تام في الكفر حسن لمن قرأ يضل بضم الياء مع فتح الضاد أو كسرها وليس بحسن لمن قرأ بفتح الياء وكسر الضاد لأنه يجعل الزيادة والضلالة من فعلهم كأنه قال زادوا في الكفر فضلوا بخلافه على القراءتين الأوليين فأنه منقطع عن الأول فحسن الوقف على ذلك فيحلوا ما حرم الله حسن وقال أبو عمرو كاف سوء أعمالهم كاف الكافرين تام إلى الأرض كاف وكذا من الآخرة وإلا قليل وشيئا وقدير وقال أبو عمرو في إلا قليل وقدير تام إن الله معنا كاف فأنزل الله سكينته عليه كاف إن جعل الضمير في عليه للصديق رضي الله وهو المختار السفلي تام قرأ وكلمة الله بالرفع وليس بوقف لمن قرأه بالنصب عطفا على الذين كفروا العليا كاف على القراءتين حكيم تام في سبيل الله كاف تعلمون حسن وكذا الشقة معكم كاف وكذا أنفسهم لكاذبون تام وزعم بعضهم إن الوقف على عفا الله عنك كاف وليس كذلك لتعلق ما بعده به وتعلم الكاذبين تام وأنفسهم كاف وكذا بالمتقين ويترددون وزعم بعضهم انه يوقف على له عدة ولا أراه جيدا مع القاعدين حسن سماعون لهم كاف بالظالمين حسن وكذا كارهون وقوله ولا تفتني سقطوا كاف بالكافرين تام تسؤهم صالح فرحون تام كتب الله لنا جائز هو مولانا حسن وكذا المؤمنون إلا إحدى الحسنيين صالح ولا أحبه
1 / 41