الجتان الاراساير القاطميت 1ممممام1ةdق30اسلة ق 41 (61440668 406142,6d0121 1 كتارب 11111 ل اللكتكبتا 48 1كتا10 ات 1 ب م 121 464246000 15dadd.40a0 قا01/16 -لة (58462361971 تأليفت اباولعقوباسحاقبناحمالتجستاني اعتراد] امدرتان المتووا يعدسنة361ه الحينبة 1394100 حققهوقدمله اماعيلقيانين پتاوال 81 5244 481 قاراتا اللخل"" 45 ق6ه644
Shafi 1
============================================================
دم 24441142 الق انج
Shafi 2
============================================================
الراساير الفاطميتة ماه هر
223011،111 2 القاللاالمتلتت 2 امه م 1م تاليفت.
ابوققوباسحاقبناجمالتجستاين المتووبعدسنة361ه حققهوقدمله ماعيلقريانين پوتاوال ال ار الفبللقلي فويس
Shafi 3
============================================================
الغبر. اله ل"عربلاقتل ميع الحقوقححفوظة الطبعةالاول 1432ه -82011 دار الغرب الإسلامي العنوان: ص.ب.: 677 تونس1036 سميع الحقوق محفوظة لا يسمح بإعادة إصدار الكتاب أو تخزينه في نطاق استعادة المعلومات أو نقله بأي شكل كان أو بواسطة وسائل إلكترونية أو كهروستاتية، أو أشرطة ممغنطة، أو وسائل ميكانيكية، أو الاستتساخ الفوتوغرافي، أو التسحيل وغيره دون إذن خطي من الناشر.
9
Shafi 4
============================================================
Shafi 5
============================================================
ششتة
Shafi 6
============================================================
بم الله الرمن الرحيم مقدمة المحقق لقد بدأنا بتحقيق هذا الكتاب منذ زمن بعيد عندما اكتشفنا المختطوطة الوحيدة القيمة في المكتبة المحمدية الهمدانية . وقد تفضل صديقنا الحميم الأستاذ الدكتور عباس بن الحسين اممداني بتقديم صورة شمسية للمخطوطة إلينا. وفي سنة 1976 نشرنا مقالة باللغة الانجليزية عن هذه المخطوطة الفريدة ومتوياها. وكنا نبحث عن النسخة الأمحرى هذا الكتاب النفيس في المكتبات الخاصة لجماعة البواهر (الاسماعيلية المستنصرية الطيبية) في الهند واليمن لتسهيل عملنا في التحقيق، لكن بدون جدوى. ثم في أواسط الثمانينات من القرن الماضي التقينا بطريق الصدفة بالمرحوم الدكتور عابد على بن زاهد علي وتبادلنا الآراء حول موضوع المخطوطات التي كانت في حوزة والده.1 وأجبرنا المرحوم قبل وفاته بأفها لا تزال محفوظة عنده في مدينة حيدرآباد بالهند، وأبدى رغبته في نقلها من اهتد إلى الولايات المتحدة، ثم فكر كيف يتصرف فيها. وعندما استشارنا فى هذا الموضوع نصحناه أن يهدي المخطوطات إلى مكتبة حامعة كاليفورنيا في مدينة لوس انحليس لأفها تحتوي على كمية كبيرة من المخطوطات العربية والفارسية والتركية، أو إلى محهد الدراسات الاسماعيلية في لندن الذي يهتم بحفظ المخطوطات الاسماعيلية لكي يستفيد منها الباحثون في تاريخ الشيعة الاسماعيلية وعقائدها. وبعد أن تم نقل تلك المخطوطات مسن اهند في التسعينات من القرن الماضي إلى مدينة لوس انحليس في ولاية كاليفورنيا أجاز لنا المرحوم كان زاهد علي من وراد السراسات الإسماعيلية في القرن العشرين. وهو الذي قام بتحقيق ديوان ابن هافي، وله كتايان باللخة الأردية عن تاربخ الدولة الغاطمية، والعقائد السماعيلية (راجع قائمة المصادر).
Shafi 7
============================================================
عابد علي أن نطالع كل المخطوطات، وساعدناه في إعداد الفهرست الأولي . ولما اكتشفنا التسخة الأخرى من "كتاب المقاليد في هذه الخزانة فرحنا فرحا شديدا، وتفضل المرحوم بإعارة المخطوطة إلينا وأجاز لنا أن نصور النسخة منها. فعزمنا على المضى قدما إلا أن مداولة التدريس والأبحاث الأخرى حالت دون تكميل التحقيق حتى الآن.
يعد المؤلف أبو يعقوب إسحاق بن أحمد السحستاني من الدعاة الكبار للحمركة الاسماعيلية ومفكري المسلمين في التصف الأول من القرن الرابع من الهحرة حيث قضى طوال حياته في نشر الدعوة الإاسماعيلة في بلاد السحستان وخراسان وما وراء النسهر.
واغتيل بحكم من الأمير خلف بن أحمد من الدولة الصفارية في خراسان بعسد سنة احدى وستين وثلاثمائة من اطحرة النبوية. من أهم مؤلفاته المحققة المطبوعة هي: كتاب الينابيع،8 و"إثبابت النبوءات،8 و1كشف المححوب،8 و8سلم النحاة،" و"كتاب الافتخار.29 والآن نضيف إلى هذه القائمة كتايه "المقاليد" أو "المقاليد الملكوتية7 كما ستماه المؤلف.
وهذا الكتاب أهمية كبيرة في جحال المحاولات التوفيقية بين الوحى الإلسهى والفلسفة اليونانية، خاصة ما يسمى بالفلسفة الأفلاطونية الححدثة، أو الأفلاطونية الجديدة. ونعرف الآن أن الكتاب الذي أطلق عليه اسم "أثولوحيا أرسطاطاليس" كان في الواقع مستخلصا من الكتاب المسمى 1تساعات" أفلوطين (f 2010404005 24846666)، خاصة من الأجزاء الأيرة أي من التساعات الرابعة والختامسة والسادسة. وقد ترجمه إلى الحربية عبسد المسيح بن عبد الله ين ناعمة الحمصي، وأصلحه آبو يوسف يعقوب بن إسحاق الكتديي.
ولهذا الكتاب أي "تساعات" تأثير بالغ على مفكري المسلمين والفلاسفة البارعين، أمثال الكتدي والغارابي وابن سينا. وقد استفاد السحستافي أيضا من هذا الكتاب إلى حد بعيد، كما استفاد من الكتب المترجمة الأخرى مثل مكلام في محض الخير،1 وفي آراء .(266d00- 8220a48010805) الفلاسفة باختلاف الأقوال في المباديغ،" الذيي يسمى في المقدمة الانجليزية استعرضنا نشاط الدعاة اليارزين من المدرسة الإيرانية للمحركة الاسماعيلية، خاصة أبا الحسن ححمد التسفي، وأبا حاتم أحمد ين مدان الرازي والسجستاني الذين يذلوا قصارى جهدهم في بث الدعوة الاسماعيلة ولاسستمالة الأمراء " راجع قائمة المصادر في نهاية الكتاب لتقاصيل النشرء
Shafi 8
============================================================
والحكام من الدولة السامانية حتى استجاب لهم بعض كبار رجال الدولة، ولكن الظروف السياسية لم تكن مستقرة في تلك الحقبة بسبب القوى المناهضة في الجيش الذي كان يتكون من القبائل التركية المتعددة. فانقلبت الأوضاع رأسا على عقب وذهبت جهود الدعاة الكبار أدراج الرياح. واغتيل النسفي ثم السحستاني واضطر الرازي إلى الفرار من الري وتوفي في المنفى. ولقد قمنا بعرض سيرهم جسسميعا إستنادا إلى المصادر التاريخية وغير التاريخية القديمة باللغتين العربية والفارسية، لأن المصادر الإسماعيلية، أو الفاطمية لم كمدنا تعلومات وافية عن حياة ونشاط هؤلاء الدعاة البارعين . وكذلك بيتا في المقدمة الإنجليزية تعصب تلك المصادر ضد الشيعة عامة والحركة الإاسماعيلية خاصة.
وقد تناولنا أيضا المساجلات الي حرت بين هؤلاء الدعاة، والذين هم من أبرز المفكرين للحركة الاسماعيلية في البلدان الشرقية. وحدير بالذكر أن كلهم متتمسون إلى أصول فارسية. ولم تكن الأمور الني تداولوها من فروع الدين مما سبب التغاضى عنها، ولكن الأمور الي تمس بعض المبادئ الأساسية من العقائد الإسماعيلية، مثل نظرية التوحيد، وهل كانت لأول ناطق، وهو آدم، شريعة أم لا، ومفاهيم أخرى قدمنا بعض التفاصيل عنها في المقدمة الإتجليزية. ويرجع السيب في الخلافات والسجال عند هؤلاء السدعاة إلى كتاب المحصول7 الذي ألفه النسفي عند بداية القرن الرابع بعد الهحرة حيث يعتبر أول كتاب جامع في العقائد الاسماعيلية التي كانت تعتنقها الفصائل الإسماعيلية المختلفة قبل قيام الدولة الفاطمية. ولهذا الجدال أهمية كبيرة في بحث تطور الفكر الشيعي الإسماعيلي، لأنسه بدو لنا عندما نتأمل هذه الفترة التاريخية أن الكتاب قد أثار الخلاف في بعض الأوساط الاسماعيلية، خاصة في بلاد خراسان والمدرسة الفارسية. وقد ألف أبو حاتم الرازي كتابه الاصلاح" الذي يقوم فيه الأخطاء ويصتح الآراء المغلوطة الواردة في كتابه "المحصول.
ويعد مدة قصيرة دخل السحستاني فى هذا الجدل وألف كتابه "النصرة،1 وانتقد فيسه التصحيحات والتعليقات التي قدمها الرازي وانتصر لأستاذه النسفي. ولكن الجدل لم ينته عند هذا الحد بل ألف الداعي أحمد حميد الدين الكرمافي في يداية القرن الخامس بعد اهحرة "كتاب الرياض في الحكم بين الصادين، صاحي الإصلاح والنصرة.6 لسوء الحظ لم يصل إلينا "كتاب المحصول" ولا "كتاب النصرة،7 إلا أنه يمكن أن نعرف بعضا
Shafi 9
============================================================
من محتوياهما عندما نتابع المقتطفات الي وردت في كلا الكتابين "كتاب الإصلاح" وكتاب الرياض.* وقمنا بذلك في الملحقات العربية كما قمنا أيضا بتحليل محتويات كتاب المقاليد وترتيبها في المقدمة الانحليزية، راحين من الله تعالى التوفيق. وأخيرا اتقدم بجزيل شكري إلى تلميذي إدريس سليماني لقراءة المسودة الأخيرة وإبداء الملاحظات السديدة.
اسماعيل قربان حسين پوناوالا مدينة لوس انحليس في ولاية كاليفورنيا، الولايات المتحدة في يوم الأحد، الرابع من شهر شوال 1431 ه/ المطابق 12 سبتمبر 2010
Shafi 10
============================================================
خطوطات كتاب المقاليد الملكوتية ومنهج التحقيق قد اعتمدنا في تحقيق هذا الكتاب وإخراج نصه الصحيح التام علسى مخطوطتين حديثي الحهد: الأولى المرموزة إليها بحرف 6ه1 منسوخة في سنة 1306 بعد الهحرة، والثانية المرموزة إليها بحرف 87 منسوخة سنة 1359 . وكانت المخطوطة الأولى الموجودة في مكتبة المحمدية الهمدانية بعمدينة سورت اهند، هي الوحيدة اليي كنا نعرفها لكتاب المقاليد من زمن طويل.وفي سنة 1976 نشرنا مقالا عن محتويات هذا الكتاب باللغة الانحليزية معتمدا على تلك النسخة.2 ثم بحثنا طويلا عن النسخة الأخرى في الخزائن الخاصة لكتب الدعوة الإاسماعيلية في الهند والباكستان واليمن، ولكن بدون جدوى. ثم في أوائل التسعينيات من القرن المنصرم التقينا في مدينة لوس الحليس، يولاية كاليفورنيا بأمريكا، بالدكتور المرحوم عابد علي، بحل المرحوم زاهد علي. وهو الذي أخبرنا بأن امخطوطات الاسماعيلية التي كانت في خزانة والده هي الآن تحت تصرفه بمدينة حيدرآباد بالهند. ولما تكرم مشكورا بتقلم فهرس تلك النسخ الخطية إلينا فوحثنا بابتهاج باكتشاف نسختة أخرى من كتاب المقاليد في خزانة والده. وبعد نقاش طويل عن مصير تلك المخطوطات وافق المرحوم على الاقتراح الذي اقترحت عليه بأنه سوف يتقل المخطوطات الى أمريكا أولا قبل أن يقرر إلى أي مكتبة من مكاتب الجامعات الأمريكية يهديها. ولما تم قد ذكر حسين اهمداني في كتابه "الصليحيون،4 244، 253، وجود نسخة كتاب المقاليد في مكتبة عائلته.
وكذلك اقتبس عنوان الاقليد الثالث والستين في سياق ذكر تمسك علماء الدعوة بظاهر الشريعة. وقبل ذلك أشار [206-214ddA4011/483/40472 0601246 مa اطمداي إلى وحود النسخ الخطية من كتب السحستاني فى مقاله 1500964124d284 412 d ق7ن ،،44/6d d42 1046 9 11م14318 -ل14 .01/814 150081 ، هو مؤلف الكتابين المهمين باللغة الأردية عن الإسماعيلية : الأولى بعنوان: تاريخ فاطميين مصره (تاريخ الفاطميين ي مصر) والأخرى بعنوان "هماري إسماعيلي مذهب كي حقيقت اور اسكا نظام11 (حقيقة ديننا الاسماعيلي ونخطامه).
Shafi 11
============================================================
قل تلك المخطوطات من الهند إلى لوس انجليس بعد بضع سنوات تكرم المرحوم عابد علي بتقديم صورة من كتاب المقاليد إلينا.1 فحينئذ عزمنا على تحقيق هذا الكتاب، ولكن الظروف والشواغل المختلفة حالت دون قيام العمل وإنحازه حتى حان الوقت لنشره.
والواضح كما أشرنا إليه آنفا أن كلي النسختين قريبتا العهد منا، وبعيدتا العهد من المؤلف الذي عاش في أواسط القرن الرابع من اهحرة. ففي هذه الحالة نحند فحسوة كبيرة، حوالي ألف سنة، بين وفاة المؤلف وتاريخ نسخي هذا الكتاب. وليس عندنا أي خطوطة قديكة ترجع تاريخ نسخها إلى عصر أقرب إلى زمن المؤلف، ولو لبضعة قرون، ويمكن أن نعتير تلك النسخة 1شاهدا7 على الأصل، أو شاهدا على نسخة منسوخة مسن الأصل. ففي هذه الظروف يجب علينا أن ننبه القارك بأن اكثر المخطوطات الاسماعيلية الموجودة عندنا من المؤلفات الي ألفها الدعاة الاسماعيلية القدماء الذين عاشوا في ظل الدولة الفاطمية وخارجها، فمصدرها الحقيقي هي الحتزائن الختاصة للطائفة المستعلية الطيبية الاسماعيلية، المعروفة باسم "البواهر" في قارة شبه الجزيرة الهندية . وهذه الطائفة تحتفظ بالتراث الاسماعيلي الفاطمي القديم الذي انتقل قبل سقوط الدولة الفاطمية من مصر إلى اليمن حيث كانت الدولة الصليحية الموالية للدولة الفاطمية تحكم البلاد، وأرسخت الدعوة الإاسماعيلية أقدامها فيها. فما زالت الدعوة الإسماعيلة المستعلية الطيبية في اليمن تحتفظ بهذا التراث ينسخ الكتب القديمة ودراستها لبضعة قرون حتى انتقلت مركز الدعوة من هناك إلى سواحل الهند الغربية الشمالية في القرن العاشر بعد الهحرة. وهذا السسبب انتقلت الكتب الاسماعيلية إلى الهند، واكتشفت في القرن الماضى في الخزائن الخاصة لبعض الشيوخ." ولما مضينا في التحقيق والمقارنة الدقيقة بين المخطوطتين لاحظنا أن مصدرهما راجع إلى أصل مشترك هما، لأن اختلاف الروايات بينهما طفيفة، ولا يوجد فوارق مهمة قد وصفنا نقل هذه المخطوطات من حيدرآباد إلى لوس انجليس، ثم من هنا إلى لندن في مقدمتنا الانحليزية لكتاب ادعية الأيام السبعة للمعز لدين الله القاطمي،1 45، هامش رقم 2.
، اطلب مقدمتنا الابحليزية في كتاب "أدعية الأيام السيعة للمعز لدين الله الفاطمي،8 42، هامش رقم 1.
Shafi 12
============================================================
بينهما. وأكبر دليل على أن كلني النسختين ترجعان إلى أصل مشترك هو أننا وحدنا الثغرات ( أي نقصان الكلمة، أو الكلمات، أو بضعة السطور) العديدة الي توحد في النسختين، وخاصة في أوائل الكتاب وفي فايته، قد وقعت في نفس الأمكنة من المقاليد المذكورة على التوالي1. ونستبعد أن تكون تلك الثغرات قد حدثت بالمصادفة. ولا نعرف اسباب هذه الفحوات في النص، ولكن يخيل إلينا بأن النسخة القديمة اليمنية الوحيدة الي سخت منها هاتان النسختان كانت مصابة بالضرر أو الخرم، خاصة في تلك الأماكن.
وقد أشرنا إلى تلك البياضات في النص بثلاث نقط(...) بيضوي الشكل (611420549.
1044086)، وأضفنا في الهوامش قدر الكلمات الساقطة. وفي غير هذه الحالة اثبتنا اختلاف الروايات في الهوامش.
وأما طريقتنا في التحقيق فقد اتخذنا نسخة 2ه8 أصلا وأساسا، لأها أصح وأجود وأكمل من الأخرى، أي من نسخة "ز." ولم نحد عنها إلا في المواضع الي وحدنا فيها الأخطاء الواضحة. وكذلك أضفنا الكلمات والعبارات الكثيرة الي سقطت من نسخة الأساس إلى النص المحقق من النسحة الأخرى، وأشرنا إلى كل الإضافات إلى التص في الهوامش. ولم نشر إلى الأخطاء البينة، خاصة من التصحيفات والتحريفات في التسخة المرموزة إليها بحرف "ز." وتصرفنا تصرفا تاما، لا سيما في تغيير صيغة الفعل المذكر والمؤنث الغائب أن يكون الكلام موافقا لقوانين النحو،" وصححنا القراءات الخاطئة في النسختين. وأشرنا الإضافات في النص بين القوسين المربعين []. وكذلك لم نشر إلى التعديل أو التصحيح الاملائي لاجتناب الهوامش المفرطة. وها هو بيان مفصل للنسختين.
، يوحد البياض، إما مرة، أو بضع مرات، أو مرات عديدة، في المقاليد التالية: الأول، والثالث، والرابع، والسادس، والتاسع، التاسح والستون، والسبعون.
على سبيل المثال الأخطاء التالية: هو المرتبة الي تختص ا بعض عبيده، فإذا كان عبارتنا؟ ربوييته لا يتعلق بشيء1 أتواع الخشب الي يظهزها الطبيعة؛ زالت الصحة وظهرت المرض؛ ليكون الحكمة.
Shafi 13
============================================================
النسخة الأولى: 6هه النسحة الخطية الي رمزنا إليها بحرف 0ه" قد تكرم مشكورا بتقديم الصورة منها الينا صديقنا الحميم الأستاذ عباس بن الحسين الهمداني من خزانة عاثلته.1 وهي بخط سي جميل، كتبها عيسى بن الشيخ داود في سنة 1306 من الهحرة، وحاء في آخرها: بخط الأحقر عيسى ابن الشيخ الفاضل داودهائى ابن الشيخ الفاضل عبد العلي ابن الحد العلامة سيدي إبراهيم جي سيفي، ثبته الله تعالى على طاعته، وطاعة ولي عصره وإمام زمانه بحق سيدنا محمد وأعوانه وسلم تسليما. وقع الفراغ من نساخته2 في اليوم التاسع والعشرين، يوم الخميس، من شهر شوال من سنة 1306 ألف وثلاثمائة وست من الطحرة النبوبة صلعم.
كتاب المقاليد لسيدنا أبي يعقوب السجستانيي ف 252 قع هذه النسخة في 290 صفحة، وفي كل صفحة 18 سطراء وأشرنا إلى صفحاها بالأرقام بين القوسين المربعين ] . وهي مكتوبة بالمداد الأسود، وأرقام المقاليد بالحبر الأحمر . وتوجد أربعة خواتيم التمليك على الصفحات التاليسة: السصفحة الأولى والأخيرة، والصفحة رقم 130 ورقم 158، ما نصها: "محمد وبعلي فيض العلي من قد أهدى الأستاذ عباس الهمداني المحطوطات الإاسماعيلية التي ورفتها من عاثلته إلى المعهد الإاسماعيلي في لندن قبل ستتين. ولم يقهرس هذه النسخ الخطلية ولم ينشر الفهرس حى الآن . وقد تكرم الأستاذ النور مرجنت (16662ه ق146460)، رئيس المكتبة للمعهد الاسماعيلي بتقديم صورة جديدة إلينا من كتاب المقاليد من المخطوطات ، نسخ الشيء ينسخه نسخا وانتسخه واستنسخه : اكتتبه عن معارضة. وفي التهذيب: النسخ اكيتابك كابا حرفا بجرفي. لسان العرب انسخ؛ تاج العروس انسخ. ويقول السحاوي في ترحسمة الناسخ السعروي: وتكسب بالشهادة والنساعة .... المقريزي، المواعظ والاعتبار، 121/1.
Shafi 14
============================================================
العلي 1284.. وهذا الخاتم هو خاتم عاثلة الهمداني.1 والشيخ علي بن سعيد بن الحسسين اليعبري، حد هذه الحائلة هو الذي هاجر من سراز، اليمن، واستقر حدينة سورت، الهند، في القرن الثامن عشر الميلادي وجاء معه بالسنخ الخطية اليمنية . وقد جاء في بداية النسخحة العنوان التالي، واسم المؤلف هكذا: كتاب المقاليد لسيدنا أبي يعقوب السجستاني قدس الله روحه ف252 قاليسل ومن الواضح أن هذه النسخة قد أعيدت قراءقا وصححت الأخطاء الكثيرة فيما بعد، لأنه توجد فيها التصحيحات العديدة المشارة إليها برمز اص1 (يعي التصحيح)، إما في الهوامش أو فوق الكلمات المصححة. وأحيانا شطبت الكلمة ثم كتبت الكلمة الصحيحة فوقها. وكذلك سحل بعض الاختلاف في الروايات المشار إليها بعلامة8ع6 (يعني في نسخة أخرى)، وبعض التصحيحات الظنية المشارة إليها بحرف مظ1 (يعني الظن). وأشيرت الأخطاء الي وقعت في تقدم الكلمات وتأخيرها بحرفين "م" (يعي مقدم) وخ، (يعي مؤخر) فوق الكلمات. وأعيدت العبارات الكثيرة الساقطة فيما بعد في الهواشي بعلامات مناسبة. وعلى الرغم من أن هذه النسخة أجود من الأخرى توجد فيها بحض الأخطاء، والتصحيفات والتحريفات، وسقطت منها الكلمات والعبارات المتعددة الي أعدناها إلى النص من النسخة الأخرى وأشرنا إليها في الهوامش. والنسخة بكاملها غير مشكلة.
1راحع پوناوالا، السلطان الخطاب: حياته وشعره، 186.
Shafi 15
============================================================
ولهذه النسخة بعض الميزات في الكتابة والإملاء، ومن أهمها أن أكثر الكلمات بالهمزة مكتوبة بالياء مثلا"الذياب" بدلا من "الذياب" و"المشية7 بدلا من "المشيئة." وكما هي العادة في الكتابة الفارسية والأردية في الهند يضم الحرفان في حرف واحد، مثلا انكان2 بدلا من "إن كان." والألف المقصورة في الحروف التالية "حتي2 و"على" و"متي" مكتوبة على الطريقة الفارسية والأردية هكذانحت علح متم التسخة الثانية: ز" المخطوطة التي رمزنا إليها بحرف "ز1 قد تكرم مشكورا بتقدعم الصورة الشمسية منها إلينا المرحوم عابد علي من خزانة والده المرحوم زاهد عليى. وتقع هذه النسسخة في 418 صفحة، وفي كل صفحة 16 سطرا. ناسخها حمد بن يحي اليماني، قد نسخها سنة 1359 بعد اطححرة: وجاء في آخرها: ت بالخير في تاريخ 28 صفر المظفر سنة 1359 بقلم العبد الحقير الذليل الراجي عفو ربه، محمد ابن يجى اليماني مرابه ولاه2 وهي مليثة بالأخطاء التي صحفها وحرفها وشوهها الناسخ لأنه لم يكن يجيد اللغة العربية بالرغم من أنه عمي الأصل. وهو لم يفهم العبارات الفلسفية. ولا تكاد تخلو صفحة، بل نقول، بضعة أسطر بدون التصحيفات والتحريفات والأخطاء الاملائية. وكذلك سقطت منها الكلمات والعبارات الكثيرة، وأحيانا أهمل الناسخ حيث كان يسقط بعسض ، قد أهدى المرحوم عابد على للخطوطات الاسماعيلية التي كان يمتلكها والده زاهد علي إلى المعهد الاسماعيلي في لندنه. راجع الفهرس التالي: 61404a, 010 01168 0 618 6 4، لم عل :6646267،6418510 (2608681,2003)،79 (6, 59 " مرابه ولاه: هكذا في الأصل، وهذه العبارة غير واضحة.
Shafi 16
============================================================
الأسطر، وأسحيانا أخرى يكرر الكلمات والجمل. لم نشر إلى تلك الأخطاء الجلية في هذه النسخة، لأنه لا فائدة في ذكرها وإضافة اهوامش التافهة. وجدير بالذكر أن هذه المخطوطة بالرغم من ردائتها فإفها ساعدت كثيرا في تصحيح الأخطاء الواردة في نسخة ه" وإضافة الكلمات والعبارات العديدة الي سقطت منها. وكذلك أسهمت هذه التسخة في توضيح المعاني والجمل الغامضة الي شوهت في النسخة الأولى. سقطت منها صفحتان من آخر الإقليد الثامن عشر وبداية التاسع عشر، وكذلك صفحتان من الإقليد السابع والستين. ولا توجد فيها أي تصحيحات. وهي أيضا غير مشكلة بكاملها. وجاء ي بداية النسخة بخط زاهد على تمليك الكتاب هكذا: زاهد علي، كتاب المقاليد." وأخيرا يلاحظ آن كلتا المخطوطتين بدون مقدمة المؤلف. ونستغرب أن يكون هذا الكتاب، وهو ذو أهمية كبيرة في العقائد الاسماعيلية ونظامها الكوني، بدون أي مقدمة، قصيرة أم طويلة. بل نحد أن السحستاني في مقدماته العديدة في الكتب الأخرى، مثل "كتاب الينابيع8 ومكتاب إثبات التبوءات" و"كتاب الافتخار،6 يعطي معلومات هامة ودوافعه الشحصية الي دفعته إلى تأليف تلك الكتب. وفي هذه الكتب الثلاث سبقت المقدمة على محتويات الكتاب. وكذلك نحد فهرس المقاليد في البداية، ولكن بدون المقدمة.
فإننا نريح أن المقدمة من هذا الكتاب قد حذفت فيما بعد لسبب أو آخر، كما نعرف أن المقالة السابعة من كتاب إثبات التبوعات8 قد ضاعت، أو حذفت من نسخ الكتاب:
Shafi 17
============================================================
Shafi 18
============================================================
موة منطو
Shafi 19
============================================================
كتاب المقاليد الملكوتية القولا واللخروالظهر والباط الاب اليايعي فيمعن الاعضاء والجعار كلل ابم تعالالا طبالتارن عس في 1 انقاقسورة الاخلاصرم الشهادة لابلم اليايع ماة 2 ان لاماواسط بين لخالق وبينخلة الاعلاانيي ف ان ليسفالايرلعج مفعة ولادفع مضرة الاذا الحاد الاهليد الاول فى ذكر لميدعع الاقليا لتايذ يعطتليدة والريك فالانل والان (واللوما يقتخهام ب الاتل و الثالثي وجو طليع بلا هللا ايع فيتدهة لمية ا الناس فوالانية لاقاللباوبه فيالربو بيت العلية ملاملفد الثاذوالعسرو وان لا بلع لايقع اقلد الساب وللفررانيت ااثارالثاس فيان البعلي ب ا الدا اله ل ا لات لاقي ب علة الا لمالتا فواداده ليس جوهولا ملو لعاش لعاعلة من اجل بعلول الا عار اله ولقون وله العلة وانسهعبننهينوالصفات والحرورلريعبده حف قدتقهبالمعلولمبعضالوجومحتييقاللهام بادتان عبادتواقعر لبعض لخلوقر ملاها الحا مشبر ذكا لوج فاخد الاملي الخادى العشرةيى اعلم قيلماب ية قل القانلاد اند لأكالاشيار باطل محال الا المثابعشر لافلسط بين الطبروبي الابق الاملم الساويالعرية والمقرقبيه واحرالاعلدوالعلحوالن يليرص ييان لزقيل في الفشويين اللمةواسطة واخية لالير العلد الاللتانشثر ف ان التضير تعطيل متول اذا السايةثاد بديليلاالني هوخرفالنفي والسلبن جثعذالالالرالعتنروالبترحع معلةالخالق اولاناموع العرل وانه أفراييه مقدهن عن الخلقر اذهوعل الملة الاعلي التاب والمزهده فيابطالابليت البلري والمصولاعليانامتكنده في اباساتبتهد لتابت وادلميتاكعلية المخلوقي ص الم ودالادله مالبن سحنالاءايذا للون وادطال قول مقال الا لشروالاشراذعا معاي لا سماء الفرر التهي). ان فعلم بعر يتاشرعه فعلا لنفير ومدما جل فعل النفن الول الورقة الاولى من نسخة الهمداني
Shafi 20