============================================================
* وقال الشيخ العلامة عبيد بن المتتصر بن أحمد بن عبد الواحد الأومي الصفاقسي (1) (ت 036 1ه) في نظمه العقدي المسمى بلافرائد الفوائد في نظم جملة من العقائد"، في فصل بيان ما يستحيل على الله ع: وضفا مضى من واجب الأوصاف ويشتحيل ݣ ل ماينافي كعدم ضد الوجود فاغلم وكالوذوث وطرو العدم وكماتلتهالخلائق أوتفي ذلك القيام اللائق كأن يكون صفة أو يفتقر الى ث صص عليه مقتدر أو حكمه أو فغله لغرض أو يكون جزما أو من عرض ولامقيدا إلى زمان نيس بذي چهة2) ومكان ولاشصور ولايخدود ولاشبعض ولامفدود ثم قال في فصل ذكر البراهين الدالة على الله وصفاته ولو- تعالى - مائل الخلائقا بالخادثات كان حتما لاحقا(5 (6) العالم بالقراءات، الفقيه المحقق، وهو من شيوخ الشيخ أبي الحسن الكراي. (راجع تراجم المؤلفين التونسيين، ج6/ ص60) (2) ورد في هامش المخطوط تعليق ينسب إلى الناظم فيه: الجهة: هي اسم لمنتهى مأخذ الإشارة ومقصد المتحرك وهذا لا يكون إلا لجسم أو جسماتي: (3) فرائد الفوائد في نظم جملة من العقائد، نسخة مخطوطة ضمن مجموع بالمكتبة الوطنية بتونس رقم:
Shafi 51