أية أزهار تمد فاها
لتأكل الموت؟ وأي ناصر مساعد؟
سللت من قصائدي
سيفا كأن البرق حداد رمى أصوله
وصب مقبضا له وشفره
بالشعر، بالمبرق، بالمجلجل المدوي
رميت وجه يهوي نحوي
كأنه الستار في رواية هزيله،
رميت وجه الموت ألف مره
إذا أطل وجهه البغيض
Shafi da ba'a sani ba