============================================================
نازرد. نى ذرسوى انضبا ونرجيح الهوى الاول يزعمون ان هؤلاء الذين ماتوا من المشق أو جنوا هم الذين عشتوا بنات العم والجيران فى الحداثة، وأن ذلك المشق هو الذى لا يزاك صاحبه أبدا بل لا پزال به حتى بموت كمدا أو بهيم على وجهه، ومن هذا الباب قول المجنون (1): د لراب ن تا ذات (1) الى الان لم نكبر (4) ولم تكبر البهم ال ا لارت نا وقال أيضا: افق ()) اتان هواها قبل ان اعرف اله وى وقال جميد (ه) : اان ( ب هزيد لق البوى نها ولر دا فلم يزل وات بااك الهر و د 7 وافنيت عبرى بانة اارى نوال (1) البيدان فى الديوان المطبوع لمجتون ليلى، ص 164 ج 1 اغانى) س 15ا تزبين الاسواق 1) فى اليوان "علقت ليلى وهى غرفدة * وفى لطما و ادا "وعلقت ليلى " وف الاغانى" وعلشتها غراء ذات ذوانب وفى رواية اخرى ن الاغانى وفى الأمواق "تعلتسليلى وحن ذات نوابة " (3) فى الديوان وفى الأغانى " الى اليوم لم نكبر" (4) البيت فى اسواق الاثواق هكذا : اتان واها قبل آن اعرد الهوى اف قلبى قارفا فشي 5).البيدان فى ديوان جميل وف الااان ص 76 ج 7 وكذلك مس )) تزبين الأسوانى (4) ف ديوان جميل وفى الاغانى " الى اليوم ينمى " ال) فى الديوان : ابت فيها الدهر و دي وايلت بذاك الور وو فديد وفى الافان : ند هرى باننظارى وال ا نافنيت عيشى باتلارى نوال
Shafi 46