============================================================
قال : فأرقت ليلتى: فلما أصبحت دخلت الحى هاذا أنا بجفازة قد اقبل بها، فسالت عنها فقيل لى: هذه سعاد كانت تعب ابن عم فتماقدا على الوفاء ، فلم تزل باكية عطبه وها هى قد لحقت به، فتبمتهم ن دفنت الى جانب القبر المذى بت عنده، واذا هو قبر ابن عها، ر با ت 9ب ومكى أبو الصن القارىء قال (1) : علق هتى من الصى جارية منه فخطبها الى أبيها، فرغب بها عنه، قبلم ذلك الجارية فأرسلت البه: انه قد بلعنى حبك اباى وقد أببتك لذلك لا لغيره، فان شسئت خرجت البك بنير علم أهلى، وان شئت سعلت لك الجيء : فارسل البها : كل ذلك لا حاجة لى فيه ، انى أخاف أن يلقيفى حبك فى نار لا تتطفا وعذاب لا ينقطع أبداء هلما جاعها الرسول بكت وقالت : انى لاراه راهبا والله ما أحد أولى بهذا الأمر من أحد، وان الخلق فى الوعسد والوعبد لثتركون ، قال : لهقدرعت الشعر وأقبلت على العبادة فكبر ذلك على أبيها وأمها واهلها فلم ترل تتبد عتى ماتت ، فكان الفتى بأتى قبرها كل يوم هبيكى وبدعو لها وبنصرف هر آها فى المنام، فقال : هلانة قالت : نم فقال : ها هعل الله بك اهقالت : با واى رت ب بجر الى فه وان الى نعيم وهيش لا زوال له فى چنة الغاد ملك ليس بالفانى 1 البر ص 11 ا مصارع العتاق 141 واق الاشواق
Shafi 317