============================================================
تم مات فلم تلبث بعده آن خطبها الناس من كل جانب ورغب فيها الازواج لاجتماع الجمال والعقل فيها، فقالت مجيبة لعم : رام واان لف شل عن الناس كلو نكفوا فا مقلى بن سات يصنر(1) على ما حييت برن ول عل الضدين ن تقر18) فاب الناس هنها حينا فلما مرت بها الرايام مسيت عده وقالت: من مات فات * فأجابت بعض خطابها فتروجا هلما كانت الليلة التى أراد الدقول بها جاعها غسان فى النوم وقد أغفت فقال : رت ولم ترعن العرن راا) ولم تنظى حشا ولم تصرق ودا ى اا رت به لا نوى فى ضرحه ذلن بى كل ن سعن اد فلما قال هذه الأبيات انشبهت مرتاعة مستحبية منه كانه بات معها فى جانب البيت فأنكر حالها من حضرها من نسائها فقلن لعا : ما شأنك وما حالك فقالت : ما ترك لى غسبان فى الحباة اربا، ولا بعده فى سرور رغبة أتانى فى منامى هذه الساعة فأنشدنى هذه الأبيات ، وأنشدتها وهى تبكى احر بكاء، فاخذن معفا فى حديث آخر لتنسى ما هى فيه، وعلمت (1) فى الاسواق "فا مثلى من الناس يندر " (1 في المارع والنوادر "تجول على الخدين منى فتهر2 (3) فى المصارع والنوادر والاسواق وتزيين الأسواق : * غدرت ولم ار اللك حرفة
Shafi 314