290

============================================================

ت هل الرحن لةوتات انن ل تولد ولم تا د ه وا عنت م بن هويت زانا آخر الاند فعلمت أن الدين الذى صارت اليه خير من الدين الذى أنا عليه وأسلم مى أهل الدبر، وكانت هى السبب رحمها الله ورضى خها ب وحكى أبو الصين بن السراج (1) باسناد ذكره قال : كان فتى عن مير من أهل ببت شرف بقال له زرعة بن آوقم وكان جمعلا شاعرا: لا نراه امرأة الا صبت اليه وكان فى حبيه فتاة من آل العذاهر تسى المقداة ذات جمال ومنطق تفحم اليليغ، وكان زرعة بتعدث اليهبا و تيه من الضى وفيهم فتى ذو جمال وعفاف يقال له حبى، وكانت تركن الى حديثه وشمئز من زرعة ، فياءه ذلك وأحزنه، فاجتعا ذات بوم عندها فرأى اعر اضها عه واقبالها على حبى فقال : دود واعراض واظهار بفضة عانم سلم يا بنت آل الصذافر()) شر ولهز ن ابو عوفت بحب الودات المواهر وقال حيى : الك با زرع ين ارقم اا اجى القلوب بالعيون النواظر (1) بكى التهاب حود ها ابن السراج بأبى الحين وبكيه مرة اخرى بابى الحسن وهما كتينان لم بعرف بها ابن السراج فى: الترجمات التى كتبت له فى وهيات الأعيان او مرآة الزمان او وغبات الشبوخ او أسواق الاشواق، وانا كس بابن حد والحكابة ص 11 1 مصارع العشاق (1) فى اطا الغدافر (م و1 منازل الاحياب)

Shafi 290