============================================================
ومتنه ها حكى آن عمر بن عبد العزيز رضى الله عه قال لعقيل ن علقة : أنت شديد الغيرة فيها تزعم ولك بنات حان وص كنك الفلاة (قال : فانى أستين علبهن بالجوع فلا بعزمن وبالمرى فلا بيرحن ب ومله ما بحكن آن بنت عقول هذا واسمها الجرباء زوجها أبوها زيه بن عيذ الملك وشرط عليه ا ألا يسلععا الا الى يده، قبينا هو ذات بوم اذ دخل الحاجب فقال : يا امير المؤمنين، أعرابى بالباب ومعه امراة فى هودج، فعلم أنه عقيل، فخرج بتفسه البه فسلم اليه خطام اليمير، وقال : دونكه لهان أقمت على أهلك والا هسلم الى هذا الخطام تما سلمته اليك وذهب ، فأهر يزيد فأنزلت فى دار أفردت لها وأمر لها بما تعتاج اليه وأرسل تهرهاته تصره(1) اليها علما دخلت له دت بدها لترفع برتمها لطمتا الجرباء عاى وجها ففلمت انفها، فأقبلت على بزبد والدم على وجهما ، فراع ذلك، فقالت أر سلنتى الى امرأة مجتونة فعلت بى ها ترى ، فدخل اليها فقال : لم فعلت بالقهرمانة هذا فقالت : أردت ان تكون انت أول ناظر الى وجهى ، فان كان حسنا كنت أول من رآه و ان كان قبيحا كتت أول من وازاه وأنت ترى ها فى هذا الجناس من اللطف والرشاقة وهذا عقيل بن علقمة أبوها من أجفى العرب، وله شمر لطيف لا ام عرو فيم اضى اسرهاادى الاسارى حوله وهو مولن لا هو ترول ففى الشنل راح ذ واهو ون علره ق 1) تصره اليها: الاصل فى الصر التيد والحبن وى ها متخدمة استغداما مجازبا بمعنى البناء على المراة
Shafi 287