============================================================
1/8 الحى وأخذت هى الجانب الوحشى (1) حتى ما اراها فى طمس الأرض، وهمات أكف من الجمل اذ خشبت أن بلحق الظعن حتى تراءى للمى جملى نن بيد ، وجلوا بنادون : وبحك آقبلى، خلى عن بيرك فتد قطعت ظهره، وأنا صامت ما أتكلم ولا أتقدم ولا أنأخر، فلما طال عليهم المال بعثوا جارية لهم مولدة فأقبلت تدعو على فنشطت الزمام من بدى وأنا متبرقع أصن التام عينا، فنظرت الجارية فى وجهى ساعة تم قالت : لقد أمسيت حديدة النظر ، ثم قادت بى الجمل هتى أتت بى الحى فقامت أم الفتاة فقالت : أى بنيسة، لقد استحييت من الناس مما أعدوك له العشيةيثم تأملت بفقالت احداهن رجل والله والحمد لله انه لا رج عندهن فأنزلتتى المجوز فادخلتتى البتر فقالت : ما أنت لا أفنحت قل : بل بنتك ل أفلعت، ثم قصصت علبها فصتها فالت مثدتك الله الا آعرنتى نفسك ساعة من اللبل فانا كتا على أن يينى عنيها الليلة، وما فى الصى رجل غير زوجها، وهو انسان هيه ثوشة ولا بدمن ان مدخلك عليه فاتك غلام أمرد فلا پنكرك ولا آراه أقوى منسك ان اعترتتما، وهى لك عندى بد بيضاء قال : فاالله يله انها وأختا لابنتها و عالتها بين بلبستنى ثياب العروس ويطيبننى، ثم انطالقن بوتحو ارجل بعد العتمة، فقالت امها : انها فداك ادفع الخبيت عنك فانه الى ائجور ما هو : نى تاتيك الكافرة فبكون بها الوجه مد ::، فادخلتتى على رجل كالأبسد الا أن فيه لوثة كما قالت ، فاعتركنا فدفعته عنى حتى كف شبئا وطال بى الليل فظننت أنه فام وسمعت جرجرة جملى حين هوت ركبتاه الى الأرض فلم ألبث الا كلا ولا متى جامت أمها وخالتها وهى معمما نجعلتها مكانى وفنشت عن آآمرها واذا بها قد ظلت مع انان كانت به مجبه، وآثيت بشبابى فنهضت حذرا لأمثالها 1 الجا الوحشى: هو الجانب الأين
Shafi 276