271

============================================================

أنشدت لشهاب الدين التلعفرى(1) : بوا انكم بنتم اهرانا كن ارواحنا بارقن ابدانا وقد تضينا قراما بوم فرقت كم حتى لبسنا من الانواب اكفانا ما را داما ن نيد به ش ليا عنكم ا واغرانا الرور بلنم بعدكم فلقد عررتم بااوى اذات تر انا الله قلبى كم يراه بك ما زال يفقر اج بها وخلن 88ب وحكى(2) ابو مسلم مؤدب الفتح بن خافان، قال : حدشى محمد بن سالح الملوى قال حدتنى فمير بن قميف الهلالى وان حن الوده نجيبا، قلما رأيت فى الفتيان مثله قال : كان فينا فتى يقال له بشر ابن عبد الله وبعرف بالأشتر، وكان سيد فتيان بنى هلال وأصنهم وجها وكان معبيا بجارية من طائفة قومه بقال لها جبداء، وكانت بارعه الجمال جدا فلما شهر أمره وأمرها وقع الشر بين أهل بيته وأهل بيتها بببها حتى قتل الرجال وقطعت الأيدى والأرجل واقترقوا فرقتين لا تحل احداهما بقرب الأخرى ، قال نمير : فلما طال على الأشتر الأمر جاعنى وما فةال لى: با نمير، هل عندك خير هاب الدن آبر الك ارم مو بن بوسف ين ود بن بركة الشيبانى اللعفرى ولد بالمول سنة 93ه واشتفل بالادب ومدح الملوك والاعيان وبخاسة الملك الاترف الابوبى توفى التلمرى سنة 175 ه (راجع ص 276 ج 13 البداية والنهاية) (1) هذا الخبر بتصرف ص 8) 1ا مصارع العشاق ص 156 ارع الشلق أينا، ص 9 اواق الاشواق، صن 119 تزين الاسراق

Shafi 271