============================================================
فقال ت والله انه لكفء كريم المنصب غير أن بناتى لا يقمن الا فى هذا الحى من قريش فعرف الجزع فى وجى، فقال : انى أصنع بك ما لم أصنع بغيرك، افيرها فهى وما اختارت فللت : ما أنصفتنى قال : وكيف ذاك 8(1) قلت : كنت تفتار لمغيرى، وتولى الخيار لمى غيرك : نأوما لى صاحبى أن دعه ، فقلت : خيرها فأرمل اليها أن الأمر كذا وكذا ، هارتثى رأيك ، هأرسلت اليه : ما كتت لأبتبد برأبى هون رأى القرشى ، فضيارى ما اختار فقال : قد مبرت الأمر اليك: دت الله وأثنيت عليه وصليت عطى النبى وقلت : قد زوجتها الجد بن مبع وآدفتها بهذه الللن دينار وجلت تكرمتها العبد والبير والقية، وكسوت الشيخ المطرف لقبله وسريا وسالته أن ببنى بها فى ليلته فأجابنى الى ذلك، فضربت القبة عليه وبت عد الشيخ، فلما كان من الغد ضربت باب القبة عليه ففرج وقد تبين الجذل فى وجه هقلت كيف كت بعدى اوكيف كانت بعدك رب فقال : أبدت لى كثيرا مما كانت أخفته يوم رأيتها ، فقلت : ما حملك على الكتمان فأنشات تقول : 1) حت العبارة من الأصواق
Shafi 203