============================================================
فقال له هوذة : ولم أضفتها الى الكتيب ونسبتها نسبة قريب فبكى وقال : ان ان واله ابدر اود اعدى ابد الزمان فقال له هوذة : لقد ارشبت بكتمانك ، ولم يكن أمرا بربب ذكرته، ولايكتم الأمر الجميل كثيب ، فقال الفتى : ذ سراء اليب فانا ماذ اثلى ان يان بنا شر وها كمان ذاك السر ال التفانة الى ببن كعلها الفتى والسعر النابس لكن بسرن اذا ما جرى لى عزدها ساعة نكر باب وقد سرت ناحتار فى وجهها الف ب ال وى فى وان فاوله هذا وانوه الصر اطاقت رجل ولا ار ادهن تت لصن صعببل سحر با فأمر هوذة بكتاب الى أببها وساق من الصداق ما مالبه ليها، هدخل عليها أبوها قائلا:
ثم أمر بتجهيزها فغرجت الى غير بأبطح ذات الجنادب لتغتسن مع جويريات الضى، ثم انقردت عنمن لحاجتها هلقيها أضوها دارم بن الغطريف فاحتضنها وحمطها الى شعب فى جبل وشد كتافها وأوثق أطرافها ايثاقا منها من العركة وتركما ومضى،
Shafi 188