============================================================
ه لات حن بوا ولار لز عل الاه يخشن(1) العصى وان ااب لا يصدرن عنه لوان وا ن بن برد ال اض موان ) لب الاه والموت بن فون لاصوات ال ماة روان ف وهذا النوع من التضمين والتفريع: والتضمين تضمنان(3): أحدهما : على هذه الشعية وهو حن جميل، والآخر قببح معيب ، وهو : أن يتوقف تمام مدلول اللفظ فى البيت الأول (4) على البيت الثانى ، كقول القائل : وروا اللجن ار مل تد وه اصحب يوه كاظ انى اى ومن البديع المقدم ذكره قول قيس بن منتذ : 34ب ه بالطود او يضر ب بقذ يل اخرزته الوقاي باطيب ن فيها اذا خفت طارةا من الليل واخضات علي ك اللمشاجع وقلت ف ذلك مثرا : "وما أم طفل هذفها الزمن العنيد فى أرض موحشة المالك قليلة السالك كثيرة المهالك قد لمع سرابها وتوقدت ضابها ورخ بومها ونفر ظلبمها وحضر سومها وغاب تسبمها، فلما خافت على ولدها من الظما الهلاك أجليته الى جنب كثيب هناك ثم عادت فى طلب ماء للضلام لثآلا بقضى عليه الأوام فأفضى بها المسير (1) فى اط)، ا(دا لايفشين" وفى ديوان المجنون : "على الماء دون الورد ن وانى فى الطا "يرون" (2) فى ادا " والتضين على قن ()) الى هنا تنشم التطعة الاخرة من مطوطة دار الكتب المصرية الى نرمز لها بالحرف (ذا 5) النطقة الماء الصانى، والطود الجيل، والبضر : الارض الظيبة الحراء، والوتانآع: اماكن نزول السيل
Shafi 135