Wanda Aka Danganta Wa Uwarshi Daga Mawakan
من نسب لأمه من الشعراء
Bincike
عبد السلام هارون
Mai Buga Littafi
شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر
Lambar Fassara
الثانية
Shekarar Bugawa
١٣٩٣ هـ - ١٩٧٢ م
Nau'ikan
1 / 81
1 / 82
(^١) هو إبراهيم بن محمد بن عرفة بن سليم بن المغيرة بن حبيب بن المهلب بن أبي صفرة العتكي الأزدي الواسطي؛ أبو عبد اللّه الملقب نفطويه. كان عالما بالعربية واللغة والحديث، أخذ عن ثعلب والمبرد، وكان فقيها على مذهب داود الظاهري رأسا فيه، وكان بينه وبين ابن دريد منافرة، وهو القائل فيه: ابن دريد بقره … وفيه عى وشره وله من التصانيف: إعراب القرآن. المقنع في النحو. الأمثال. المصادر. أمثال القرآن وغيرها. ولد سنة ٢٤٤ وتوفى سنة ٣٢٣. انظر إرشاد الأريب، وبغية الوعاة، وابن النديم ٧٨. (^٢) هو أحمد بن يحيى بن يسار الشيباني البغدادي، أبو العباس ثعلب، إمام الكوفيين في النحو واللغة، لازم ابن الأعرابي بضع عشرة سنة، وسمع من محمد بن سلام الجمحي، وسلمة ابن عاصم، وخلف، وروى عنه اليزيدي، والأخفش الأصغر، ونفطويه، وأبو عمر الزاهد وكان بينه وبين المبرد منافرات. وأشهر تصانيفه كتاب الفصيح. ولد سنة ٢٠٠ وتوفى سنة ٢٩١. انظر بغية الوعاة، وابن النديم ١١٠ - ١١١.
1 / 83
(^١) في معجم المرزباني ٢٩٩: «نشة» بالنون. (^٢) في المؤتلف ١٤٨ أن ابن طوعة الشيباني من آل ذي الجدين. وفصل بينه وبين ابن طوعة الفزاري، ونسب هذا الفزاري نصر بن عاصم بن عقبة بن حصن بن حذيفة بن بدر الفزاري. وقد جعلهما ابن حبيب هنا واحدا. وانظر ألقاب الشعراء لابن حبيب ص ١٢٣. (^٣) يهجو عطاف بن نشة الشيباني كما في المؤتلف ١٤٨. (^٤) اسمه ربيعة بن عبد الله بن ربيعة بن سلمة بن الحارث بن سوم بن عدي بن أشرس ابن شبيب بن السكون، شاعر جاهلي أدرك الإسلام فأسلم. وينسب أيضا «السكوتى» بفتح السين نسبة إلى السكون بن أشرس بن ثور بن كندة. انظر الاشتقاق ٢١١ والمؤتلف ١٢٥ والإصابة ٢٧٢٧ وألقاب الشعراء لابن حبيب ص ١٤٠.
1 / 84
(^١) ا: «بها شآم»، تحريف. (^٢) أخطته، هي أخطأته، سهل همزتها ثم عاملها معاملة المعتل فحذف الألف للجازم ب: «أخطأته» تحريف، صوابه في ا. وانظر ص ٧٩ س ٧. (^٣) عيساء، مؤنث الاعيس، وأصله في الإبل الأبيض يخالط بياضه شقرة، وبه سميت المرأة، وفي ا: «عبساء» بالموحدة، تحريف، وقد جاء على الصواب الذي أثبت في كتاب ألقاب الشعراء الملحق بكتاب أسماء المفتالين من الأشراف لمحمد بن حبيب، المحفوظ في دار الكتب المصرية برقم ٢٦٠٦. انظر منه ص ١٣٤ وكذا الأغانى (١٥: ٥٣). (^٤) في المؤتلف ١٢٥ أنه السندرى بن يزيد بن شريح بن الأحوص بن جعفر بن كلاب وهو ينسب أيضا «الكلابي». وفي الأغانى أن «عيساء» اسم جدته. (^٥) الأزفلة: الجماعة من الناس. (^٦) أي لم تجاوز أن أقلع عنها الصقلة. والرجز منسوب في اللسان (٨: ٢٢١) إلى يزيد بن عمرو بن الصعق، وفي معجم البلدان إلى رجل من بنى عامر. (^٧) في القاموس: «حبيب بن خدرة تابعي».
1 / 85
(^١) الجريب: واد كانت به وقعة لبنى سعد بن ثعلبة. وفي الأصل: «الحريب» بالحاء تحريف، وقد أنشد هذا البيت ياقوت ونسبه إلى عمرو بن شأس الكندي. وعجزه عنده: «به إبل يرعى المرار». (^٢) صدر البيت محرف، وموضع كلمة: «تذكوا» بياض في ب. (^٣) هو قيس بن خويلد بن كاهل بن الحارث بن تميم بن سعد بن هذيل بن مدركة، أخذته فهم وأخذ تأبط شرا سلاحه، ثم أفلت قيس، وأنشد أبياتا رواها المرزباني في المعجم ٣٢٦. وأولها هذا البيت الذي رواه ابن حبيب. (^٤) هو شاعر جاهلي فاتك صعلوك خليع، خلعته خزاعة بسوق عكاظ وأشهدت على نفسها بخلعها إياه، فلا تحتمل جريرة له ولا تطالب بجريرة يجرها أحد عليه. وهو قيس -
1 / 86
ابن منقذ بن عمرو بن عبيد بن ضاطر بن صالح بن حبشية بن سلول. انظر الأغانى (١٣: ٢ - ٨). وبنو حداد بضم الحاء وتخفيف الدال. انظر الاشتقاق ٢٧٧، وقد نسبه «قيس بن عمرو بن منقذ». وفي ألقاب الشعراء لابن حبيب أن أمه من محارب بن خصفة. انظر ص ١٣٩. (^١) قاله في الوقعة التي قتل فيها، وهو يشير إلى ما كان من خلع قومه إياه. (^٢) ب: «كأطراف القنا». وقد اختلفت ضروب الأبيات فأتى أوسطها صحيحا بين ضربين مقبوضين. (^٣) في معجم المرزباني ٢٦٩: «عياض بن أم سهمة» بالسين المهملة. (^٤) في الأصل: «حاجتك»، محرف. وفي المرزباني: «ومنزلة قفر».
1 / 87
(^١) جعله الآمدي في ص ١٤٩: «الشكوى»، نسبة إلى «شكو» بفتح الشين وسكون الكاف، وهو أبو بطن. (^٢) ا: «معائيشه». معائيش: جمع معيشة، وفيها شذوذان: همز الياء الأولى، وإلحاق الياء الثانية، وإلحاقها مذهب للكوفيين يجيزونه. وأثبت ما في ب. (^٣) ديوانه مطبوع. وانظر الأغانى (١٥: ١٤٤ - ١٥٠). (^٤) في ا: «ضنة»، بالنون، وفي ب: «ضنة» لكن أصلحت في النسخة فجعلت: «ضبة» بالباء.
1 / 88
(^١) الطثرية: أمه، من بنى الطثر، بالفتح، وهم حي من اليمن، قال ابن خلكان: «الطثرية بفتح الطاء المهملة وسكون الثاء المثلثة». وضبطها صاحب القاموس بالتحريك، والوجه الإسكان كما جاءت مضبوطة به في نسخة ليدن من الشعراء. انظر شرح الحيوان (٦: ١٣٧). (^٢) كذا ورد في النسختين، وهذا النسب يخالف ما في كتب التراجم، فلعل في الكلام سقطا. (^٣) في الأغانى (١٩: ١٤٣) وكذلك ألقاب الشعراء لابن حبيب ص ١٢٨ - ١٢٩ «عيينة». ويدل على صواب ما هنا قول ابن قتيبة في الشعراء: «هو عتيبة ويقال عتبة». (^٤) التكملة من كنى الشعراء لابن حبيب ص ١٢٩.
1 / 89
(^١) ذكره المرزباني في المعجم ٢٤٠ وقال: «هو أحد بنى محارب بن عمرو بن وديعة بن لكيز بن أفصى بن عبد القيس … وهو إسلامي، أنشد عبد الملك بن مروان لما استبق بنوه فسبق مسلمة - وكان ابن أمة -: نهيتكم أن تحملوا هجناءكم … على خيلكم يوم الرهان فتدر كوا» (^٢) قال ابن دريد: «كان النبي ﷺ خطب البرصاء إلى أبيها:، فقال: إن بها سوءا - وهو كاذب - فرجع فوجد بها برصا». وسماها ابن حبيب في ألقاب الشعراء ١٣٢ «أمامة بنت الحارث بن عوف». (^٣) ويقال: «حمزة» ويقال: «خمرة». انظر حواشي الاشتقاق ١٧٦، وفي ألقاب الشعراء ١٣٢: «حيوة». (^٤) في الأصل: علقمة»، وهو تحريف. انظر حواشي الاشتقاق.
1 / 90
(^١) في الأغانى: «أبرد بن ثوبان»، وفي المؤتلف: «أبرد بن ثريان»، وفي معجم البلدان: «والرماح ابن يزيد وقيل ابن الأبرد». وفي ألقاب الشعراء ١٣٢: «الرماح بن الأبرد بن مرداس». (^٢) الاعرنزام: الاجتماع والتقبض. وفي الأصل: «أعز ترحى»، والصواب فيما أثبت كما صححت بذلك في ب. وفي ا: «واستسمعهن»، محرفة. (^٣) في معجم البلدان (٣: ٢٦٠): «من هجل خصيب». وروى ياقوت هذين البيتين في خمسة أبيات قالها ابن ميادة حين استخلف الوليد بن يزيد بن عبد الملك فاستقدمه وأقام عنده دهرا ثم اشتاق إلى وطنه. (^٤) في الأصل: «ملاك»، والصواب ما أثبت. وانظر المؤتلف ٦٦، ١٦٣ والمفضليات (١: ٥٣ طبع المعارف): (^٥) انظر شرح البيتين في المفضليات (١: ٥٨). (^٦) أبو سلمى كنية زهير بن أبي سلمى، كما في كنى الشعراء لابن حبيب ص ١٣٢ من مصورة دار الكتب. وقد زاد الشنقيطي كلمة: «أبى» قبل «زهير» فلم ينتبه إلى ما ذكرت.
1 / 91
(^١) هو قعنب بن ضمرة، أخو بني سحيم بن عمرو بن خديج بن عوف بن ثعلبة [بن بهثة كما في ألقاب الشعراء ص ١٣٣. وقيل: أحد بني عبد الله بن غطفان، وكان في أيام الوليد ابن عبد الملك. انظر شرح التبريزي للحماسة (٤: ٢٤). (^٢) هذا تكرار لما سبق في رقم ٢٢. (^٣) كذا ضبطت في الأصل بالضم. وفي الاشتقاق ٢٩٢ بفتح السين. (^٤) انظر المؤتلف ٦٠. وضبطت «شلوة» في الأصل هنا بالفتح. وقال ابن حبيب في ألقاب الشعراء ١٣٦: «أخو بنى مالك بن بكر بن حبيب».
1 / 92
(^١) في الأصل: «الرافقية» تحريف، وهي بالواو نسبة إلى بنى واقف، وهم بطن من الأنصار، وواقف لقب مالك بن امرئ القيس. انظر القاموس (وقف) والاشتقاق ٢٦٦. وانظر ابن قتيبة في المعارف ص ٥٠. (^٢) كذا في الأصل. ولعله: «من بنى كليب بن الحارث بن سدوس». (^٣) هو عبد اللّه بن عنمة بن حرثان بن ذؤيب بن السيد بن مالك بن بكر بن سعد ابن ضبة. «وعنمة» بفتح العين المهملة والنون والميم. وفي ا: «غنمة» محرف. قال البغدادي: «الظاهر أنه من المخضرمين». الخزانة (٣: ٥٨). (^٤) الحوفزان لقب له، واسمه الحارث بن شريك بن مطر، قالوا: «وإنما سمى الحوفزان لأن قيس بن عاصم اقتلعه عن سرجه بالرمح. وكل ما قلعته من موضعه فقد حفزته». الاشتقاق ٢١٥.
1 / 93
(^١) في الأصل: «مرة بن أبي جعونة»، وكلمة «بن» مقحمة. (^٢) رواه الجاحظ في الحيوان (٦: ٦٢): «يحبل بالتمر»، وقال: «فجعل صيده بالتمر كصيده بالحبالة». والضب والعقرب يعجبان بالتمر عجبا شديدا. (^٣) مما يزعم العرب أن بيض الطير يتولد حينا من التراب ومن الريح. قال الجاحظ في الحيوان: (٣: ١٧١). «والبيض الذي يتولد من الريح والتراب أصغر وألطف، وهو في الطيب دون الآخر. ويكون بيض الريح من الدجاج والقبج والحمام والطاوس والإوز». (^٤) أما أبوه فهو حكيم بن عفير بن طارق بن قيس بن مرة بن ذهل بن شيبان بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بنى علي بن بكر بن وائل. انظر المؤتلف ١٥٧ وشرح الأنباري للمفضليات ٥٥٦ وما ورد من التحقيق في المفضليات (٢: ٧٨ طبع المعارف). (^٥) انظر لفهم هذا البيت ما ورد في جو المفضليات. وفي الأصل: «والنمري يحسبه … عم السماك وخاله النجم»، وهو تحريف. (^٦) رواية الخزانة (٤: ٢٣): «بلغت المشيبا … وفي دار قومي».
1 / 94
(^١) ينسب الرجز أيضا إلى «شهاب بن العيف»، وفي نسخة البغدادي من كتاب من نسب إلى أمه من الشعراء: «عامر بن العيف». (انظر الخزانة ٤: ٢٣١). (^٢) انظر رواية الرجز وتمامه في الخزانة. (^٣) عتبان، بكسر العين، ووصيلة بفتح الواو. انظر الاشتقاق ٢١٦. وفي معجم المرزباني ٢٦٦: «عتبان بن أصيلة، ويقال وصيلة، الشيباني. وأصيلة أمه، وهي من بنى محلم». وأورد من شعره قوله لعبد الملك بن مروان: فبلغ أمير المؤمنين رسالة … وذو النصح لو يرعى إليه قريب بأنك إلا ترض بكر بن وائل … يكن لك يوم بالعراق عصيب فإن يك منكم كان مروان وابنه … وعمرو ومنكم هاشم وحبيب فمنا سويد والبطين وقعنب … ومنا أمير المؤمنين شبيب وللبيت الأخير قصة يتداولها الرواة. (^٤) عمرو بن الإطنابة شاعر جاهلي. وأمه الإطنابة بنت شهاب بن زبان، من بنى القين ابن جسر، وأبوه عامر بن زيد مناة بن مالك بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج. انظر المرزباني ٢٠٣ والكنى والألقاب لابن حبيب ١٣٩. وأصل الإطنابة سير يشد في وتر القوس العربية لتحزق به. الاشتقاق ٢٦٨.
1 / 95
1 / 96