ومع ذلك فإنك اليوم ملاق من بنتيك من الهموم والأحزان قدر ما تصيب في عام كامل.
لير :
آه! إن ذلك الداء ليطمو على قلبي. أيتها السوداء، ارجعي، أيتها الهموم المتصاعدة، ارتدي مكانك دون هذا، أين تلك الابنة؟
كنت :
مع الأرل يا سيدي، هنا في البيت.
لير :
لا تتبعوني. انتظروا هنا. (يخرج.)
الأمين :
ألم تبد منك إساءة أخرى غير ما ذكرت؟
كنت :
Shafi da ba'a sani ba