8 (18) فرفع ذقنه
ووجه بصره إليها ، (19) وقال لها جلجاميش، قال لساقية الحان: (20) «يا ساقية الحان، ماذا رأيت (مني) حتى توصدي بابك، (21) حتى توصديه وتغلقيه بالمزلاج؟ (22) سأحطم الأبواب وأكسر المزلاج!»
9 [تضيف الترجمة الألمانية هنا خمسة عشر سطرا من أحد ألواح الأصل البابلي القديم، وهي سطور تراها ملائمة لهذا الموضع ولم توجد في النسخة الآشورية الحديثة المعتمدة بوجه عام، ولا كان من الممكن أن توجد فيها ...] (2) «يلبس جلود الحيوان، ويأكل اللحم النيئ،
10 (3) وفي الآبار، يا جلجاميش، التي لم يسبق وجودها أبدا، (4) ستحرك ريحي،
إن شئت ، الماء!»
11 (5) تكدر شمش وذهب (بنفسه) إليه، (6) قال لجلجاميش: (7) «إلى أين تمضي يا جلجاميش؟ (8) إن الحياة التي تبحث عنها لن تجدها!» (9) قال له جلجاميش، قال لشمش البطل: (10) «أبعد السير والجري في البراري، (11) تتبقى (لي) الراحة على الأرض؟ (12) ومع ذلك فقد نمت طوال كل السنين. (13) ألا ليت عيني ترى الشمس، ليتني أشبع من النور! (14) وعندما يبتعد الظلام، فكم يبقى (من) الضياع؟ (15) ومتى استطاع ميت أن يرى بريق الشمس (الساطع)؟» [تبدأ هنا فجوة صغيرة، ويحتمل أن تكون سيدورى قد سألت جلجاميش عن أعماله ...]
بقية العمود الأول
12 (34) قال لها جلجاميش، قال لساقية الحان: (35) «
أنا (الذي) أمسكت بالثور الذي نزل من السماء وأجهزت عليه، (36)
أنا
Shafi da ba'a sani ba