إذن فقد أتت لتدفع فديتي!
أنجومار :
ما دام الأمر كما تقول، فهي إذن صادقة، ولعمري إنها لقوية القلب.
ألستور :
وعندما قالت ذلك أطلقنا سراحها لنأتي بها إليك يا أنجومار، فتقدمتنا بأقدام ثابتة سريعة، فكأنها الزعيم ونحن الأتباع.
ترينوبانتيس :
إنها لجريئة حقا.
أنجومار :
ولأي الأسرى أتت تحمل الفدية؟
ألستور :
Shafi da ba'a sani ba