Tarjamar Rubuce-rubucen Ibn Taymiyya
Nau'ikan
============================================================
فرود مرارض) على أعل للة 247 وحدثات الامور فان كل حدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وقوله صلى الله تحالى عليه وسلم واقتدوا بالذين من بعدى أبي بكر وعمر لان هذا صلر اجماما من اصحاب رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم الذين لا يجتمعون على ضلالة على مانقلوه وفهموه من كتاب اللهوسنة رسوله، وهذه الشروط وية من وجوه ضتصرة ومبسوطة 1(منها) ماوواه سفيان الثوري عن مسروق بن عبد الرحمن بن عتبة عال كتب عمر حين صالح نصارى الشام كتابا وشرط عليهم فيه أن لا بحدثوا في مدنهم ولا ما حولها ديرأ ولا صومعة ولا كنيسة ولا قلاية لراهب، ولا يجددوا ماخرب، ولا بمنعوا كنائسهم أن ينزلها أحد من المسلمين ثلاث ليال يطعمونهم، ولا يؤوا جاسوسا ولا يكتموافش المسلمين ولا يلموا أولادم القرآن ولا يظهروا شركا ولا يسعوا نوي قرابتهم من الاسلام ان أرادوه ، وأن يو قروا المسلمين وأن يقومو الهم من عجالسهم ان أرادوا الجلوس ولا يتشبهوا لالسامين في شى ءمن لباسهم من قلنسوة ولا عمامة ولا نطين ولافرق شعر، ولا يتكنوا بكنام ولا يركبوا سرجا ولا يتقلدوا سيفا ولا يتخذوا شييا من سلاح ولا أينة شواخواتيسهم بالعريية ولا يبيموا الخور، وان يجزوا مقادم رؤوسهم أوان يلزموازيهم حيثما كانوا مو أن يشدوا الزنانير على أوساطهم؛ ولا يظهروا صليبا ولا شيئامن كتبهم فى شيء من طرق السلمين ولا يجاوروا المسلمين بمو تام ولا يضربوا بالناقوس الاضربا خفيا ولا يرفعوا أصواتهم بقراء تهم في كنائسهم فى شىء من حضرة للمسلمين، ولا يخرجواشعانين، ولا يرفعوامع موتام أصواتهم ولا بظهروا النيران معهم ولا يشتروا من الرقيق ماجرت عليه سهام المسلمين مفان
Shafi 227