Tarjamar Rubuce-rubucen Ibn Taymiyya
Nau'ikan
============================================================
68 شبز ميخ الاسلام لعيغ الرطاية ماتصنون ومن احترق فهو مظوب وربماتلت فعليه امنة الله . ولكن بعد أن نفسل جسومنا بالخل والماء الحار، فسألى الامراء والناس عن ذلك فقلت لان لهم حيلا في الاتصال بالنار يصنعونها من آشياء من دهن الضفادع وقشر النارنج وحجر الطلق فضج الناس بذلك فاخذيظهر القدرة على ذلك فقل انا وأنت تلف في بارية بعد أن تطلى جسومنا بالكبريت (فقلت) فقم وأخذت أحرز (1) عليه في القيام الى ذلك فمد يده يظهر خلع القميص ، (فقات) لا حتى تفتسل في اللاء الحار والخل فاظهر الوهم على قادتهم (فقال) من كان يحب الامير فليحضر خشبا آو يقال حزمة خطب (فقلت) هذا تطويل وتقريق للجمع ولا يحصل به مقصود، بل قنديل بوقد وادخل آصبعي واصبعك فيه بعد الفسل ومن احترقت أصبعه فعليه لعنة الله ، أو تلت فهو مغلوبه فلحا قات ذلك تغير وذل وذكر لي آن وجهه اصفر .
ثم قلت لهم ومع هذا فلو دخلم النار وخرجتم منها سالمين حقيقة ولو طرتم في الهواء ، ومشيتم على المله ، ولو فعلتم مافعلتم لم يكن في ذلك مايدل على صحة ماتدعونه من مخالفسة الشرع ولاعلى ابطال الشرع فان الدجال الاكبر يقول للسماء امطري فتمطر ، وللارض انبتى فتنبت ، وللخربة اخرجي كنوزك فتخرج كنوزهانتبه ، ويقتل رجلاثم يمشي بين شقيه. ثم يقول له تم فيقوم (2) ، ومع هذا فهو دجال كذاب ملعون 1" كنا في الاصل ولعله أصر عليه في القيام 29" كذا في الاصل وفي رواية مسلم في حديث الدجال كال فيقوله ا تؤمن ى ال فيقول آنت المسبح الكذاب قال فيؤمر به فيؤشر با لمنشار من فرقه حتى
Shafi 138