Tarjamar Rubuce-rubucen Ibn Taymiyya
Nau'ikan
============================================================
ابتاع بها وى للاادية ويجب ييال ممتاها ولشفت مغزاها لمن أحسن الظن بها آو خيف علية أن يحسن الظن بها وأن يضل مفان ضرر هذه على المسلدين أعظم من ضرو السموم التي يأكلونها ولا يعر فون انها سموم، وأعظم من ضرر السراق والخونة الذين الايمرفون انهم سراق وخونة، فان هؤلامغاية ضررهم موت الانسان أو ذهاب ماله وهذه مصيبة في دنياء قد تكون سببا لرجمته في الآخرة موأطه ؤلاء فيسقون الناس شراب الكفروالالحاد في آنية أنبياء الله وأولياشه ويلبسون ثياب المجامدين في سبيل الله وهم في الباطن من المحارين لله ووسوله، ويظهرون كلام الكفار والمنافقين، في قوالب الفاظ اولياء الله المحققين، فيدخل الرجل معهم على أن يصير مؤمنا وليآلله فيصير منافقاءدوا لله. ولقدضربت لهم مرة مثلايقوم اخذوا طائفة من الحاج ليعجوا *م
فنهبوابهمه الى قبرص فتال لي بعض من كان قد انكشف له خلالهم من اتباعهم: لو كابوايذهبون بنا الى قبرص لكانوا بجعلوننا نصارى وهؤلاه بجملو نثا شرا من التصارى . والامر كما قاله هذا القائل ولد رأيت وسممت عحمن ظن هؤلاء من اولياء الله وأن كلامهم كلام العارفين المحشقين من هو من اهل الخير والدين مالا احصيهم فمنهم من ذخل في الحادم وفسه وصارمنهم ومنهم من كان يؤمن بما لايعلم، ويعظم مالا يفعم ويصدق بالمجهولات، وهؤلاهم اصلح الطوائف الضالين وهم بمنزلة من يعظم
اهداه الله ورسوله ولايلم انهم اعداه الله ورسوله، ويوالي المشركين و اهال الكتاب بمظانا أنهم من اعل الايمان وأولي الالباب، وقددخل بسبب هؤلاء الجمال المعظنين لهم من الشر على المسلمين، مالا يحصيه إلا رب العالمين
Shafi 119