Tarjamar Rubuce-rubucen Ibn Taymiyya
Nau'ikan
============================================================
ول د 111 قيهم التبعد هن التوحيد التوجيد الا الواحد ولا تصبح السبارة عن التوحيد وذلك لا يعبر عنه الابغير
ومن أثبت فير آفلا توحيد له فان هذا الكلام مع گفره متنافض فان قوله: لا يعرف التوحيد الا واحده يقتضي أن هناك واحدا يعرفه وان غيره لا يعرفهه هذا تفريق بين من بمرفه ومن لا يمرفه ، واثبات اثنين آحدهما يعرفه والآخر الا يعرفه اثبات للمغايرة بين من يعرفه ومن لا يعرفه، فقوله بعدهذا من آثبت غير افلا توحيد له، يناقض هذا. وقوله إنه لاتصح العبارة عن التوجيد، كفر باجماع للسدين، فان الله قد عبر عن نوحيده ورسوله عبر فن توحيده والقرآن مملوه من ذكر التوحيد بل ايما أرسل الله الرسل وأتزل الكتب بالتوحيد وقد قال تعالى (واسأل من أرسلنا من قبلك من وسلنا أجطلنا من درن الرحمن آلحمة يعبدور) وقال تعالى (وما أرسلنا من قبلك من رسول الا يوحي اليه انه لا إله الا أنا فاعبدون) ولو لم يكن هته عبارة لما نطق به آحد وأفضل ما نطق به الناطقون هو التوحيد كما قالن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وأفضل الذكر لا إله الا الله وأفضل الدعاء الحد لله * وقال ه من كان آخر كلامه لا آله الا الله دخل الجنةه لكن التوحيد للذي يشير اليه هؤلاه اللاحدة وهو وحدة الوجود أمر ممثتع في تفسه لا يتصور تحقته في الخارج فان الوحدة العينية الشخصية تمتنع في الشيئين التعددين ولكن الوجود ولحسد في نوع الوجود بمعنى أن الاسم الموجود لسم عام يتناول كل أحد كما أن اسم الجسم والانسان ونحوهما يتناول كل كل بجسم وكل انساف وهذا الجسم ليس هو ذاك وهذا الانسان ليس هو ذلك وكذلك هذا الوجود ليس هو ذاك وقوله بلا هضح التببير عنه الا بفير يقلل له أولا التسير عن التونجية
Shafi 111