108

Majmac Bihar

مجمع بحار الأنوار في غرائب التنزيل ولطائف الأخبار

Mai Buga Littafi

مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية

Lambar Fassara

الثالثة

Shekarar Bugawa

١٣٨٧ هـ - ١٩٦٧م

Nau'ikan

Kamusanci
[انث] فيه: كانوا يكرهون "المؤنث" من الطيب أي طيب النساء وهو ما يلون كالزعفران، وذكورته ما لا يلون كالمسك والكافور. و"المئناث" التي تلد الإناث كثيرًا، والمذكار تلد الذكور. ن: اذكرا بإذن الله و"انثا" بالمد وخفة النون، وروى القصر وشدة النون أي كان الولد أنثى. ك: إلا "إناثًا" يعني الموات ضد الحيوان وقيل: الملائكة، وقيل: اللات والعزى ومناة، وكانوا يقولون إن الأصنام بنات الله تعالى عنه. [انج] نه فيه: "الأنجوج" لغة في ألنجوج وقد مر. [انجش] ك: يا "أنجشة" بفتح همزة وجيم غلام أسود خادم النبي ﷺ. [انح] غ فيه: رأى رجلًا "يأنح" ببطنه أي يقله مثقلًا به قال: ما هذا؟ قال: بركة الله، فقال: بل عذاب الله يعذب به. نه: "يأنح" من الأنوح وهو صوت يسمع من الجوف معه نفس وتهيج يعتري السمين. [اندر] فيه: "الأندر" البيدر الذي يداس فيه الطعام، وأيضًا صبرة من الطعام. وأقبل علي وعليه كساء "أندروردية" هي نوع من السراويل مشمر فوق التبان يغطي الركبة. قيل كيف يسلم على أهل الذمة؟ فقال: "اندرايم" معناه أدخل يريد لا يبدؤن بالسلام في الاستئذان. [انس] في حديث إسماعيل: كأنه "انس" شيئًا أي أبصر ورأى شيئًا لم يعهده. ج: كأنه رأى أثر أبيه وبركة قدومه. نه: "أنست" منه كذا أي علمته، واستأنست أس استعلمت. ومنه: كان إذا دخل داره "استأنس" أي استعلم وتبصر قبل الدخول. ومنه: ألم تر الجن وإبلاسها ويأسها بعد "إيناسها" أي يئست مما كانت تعرفه وتدركه من استراق السمع ببعثة النبي ﷺ. وحتى

1 / 108