============================================================
الجالس العويدية والملفرطون وإن بايدوا العقصرين بولاية الوصى والأئعة ، والبراءة ممن تعدى عليهم من الأمة، فقد عادوا لعثل ما عليه رأى الحشوية ، والععبر علهم بالعجارة قولا بالهية ذوى الأجسام ، واعتقادافى الثواب والعقاب ، لأرك معتقدات العوام ، ف وافقوهم فى كثير من حشوكلامهم وهجومهم ، وزادوا عليهم بعتلالتهم وكفرهم قولافى الوصى وغيره من الأئمة ، أنهم الغاية والععدى ، وأن محل الثواب والعقاب دارالدنيا.
ولماكانت العبورة هذه جمعتهم والحشوية العدكرين للحق العاهة ، فقويت بيلهم العناسبة، فقال الكه سبحانه : :وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين ، الساترين للعق ، والداكبين عن منهج الصبدق.
Shafi 319