قال أبو منصور: الدهناء من ديار بني تميم ... وهي سبعة أجبل من الرمل، في عرضها بين كل جبلين شقيقة.
وهي من أكثر بلاد الله كلأ مع قلة أعذاء ومياه، وإذا أخصبت الدهناء ربعت العرب جميعا، لسعتها وكثرة شجرها، وهي عذاة
8
مكرمة نزهة، من سكنها لا يعرف الحمى لطيب تربتها وهوائها.
وهي من أكثر بلاد الله كلأ مع قلة أعذاء ومياه، وإذا أخصبت الدهناء ربعت العرب جميعا، لسعتها وكثرة شجرها، وهي عذاة
9
مكرمة نزهة، من سكنها لا يعرف الحمى لطيب تربتها وهوائها.»
وقال أعرابي حبس بحجر اليمامة:
هل الباب مفروج فأنظر نظرة
بعين قلت حجرا فطال احتمامها
Shafi da ba'a sani ba