هام قلبي بأتان
عند باب الصيدلاني
تيمتني يوم رحنا
بثناياها الحسان
وبخد ذي دلال
مثل خد الشيقران
فبها مت ولو عش
ت إذن طال هواني
فقال له: يا أبا معاذ، وما الشيقران؟ فقال: أنا مشغول بما أنا فيه، وهذا كلام تعرفه الحمير، فإذا رأيتم حمارا، أو من كان أولا حمارا، فاسألوه! فضحك المتوكل حتى استلقى على قفاه، ثم أمر له بعشرة آلاف درهم، جزاء بما أبدع في هذا الخيال.
اليأس والرجاء
Shafi da ba'a sani ba