شغف العذار بخده ورآه قد
نعست لواحظه فدب عليه
أخذه الصفدي فقال:
وأهيف كالغصن الرطيب إذا انثنى
تميل حمامات الأراك إليه
له عارض لما رأى الطرف ناعسا
أتى خده سرا فدب عليه
وقال ابن نباتة:
بروحي عاطر الأنفاس ألمى
ملي الحسن حالي الوجنتين
Shafi da ba'a sani ba