فيهن أن يعود للعود وللشراب والزهور،
صباحها ظلام،
وليلها من صخرة سوداء.
من ظل غيبوبتي المسجور
إلى دجى الحمام
ليس سوى انتقالة الهواء،
من رئة تغفو، إلى الفضاء.
أخاف أن أحس بالمبضع حين يجرح
فأستغيث صامت النداء.
أصيح لا يرد لي عوائي،
Shafi da ba'a sani ba