Littafin Ma'arifin Muhammadu a cikin Ayyukan Ahmadu
كتاب المعارف المحمدية في الوظائف الأحمدية
Nau'ikan
عنه ان شيخه سيدنا المشاراليه والمعول عليه أجازأصحابه بقراءة خزبه الجليل المعروف بين السادة الرقاعية بالسيف القاطع واخبرهم انه اذن بقراء ته في عالم المعني من جده رسول الله صلي الله عليه وسلم واتفقت كلمة هذه الطائفة علي أن من داوم على قراء ته لا يخذل ولايغلب ولايهان ولا يفضح ولايخزى بحول الله وفوته ويدوم له الفتح والخير والبركة والاقبال وصلاح الحال ويكون بعين الله وظل رسوله صلي الله عليه وسلم وتلحظه بركة الروح الطاهرة الرفاعية وهو { بسم الله الرحمن الرحيم} الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين اباك نعبد واباك نستعين اهدنالصراط المستقيم صراط الذين أنعمت علهم غير المغضوب عليهم ولاالضالين آمين {الحمدلله} الذي خلق السموات والارض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروايربهم يعدلون فارادوابه كيدا جعلناهم الاسفلين ونجيناه من الغم وكذلك ننجبي المؤمنين كذلك لنصرف عنه السوءوالفحشاء انه من عبادناالمخلصين فوقاه الله سيئات مامكروا ماهم ببالغيه فقداستمسك بالعروة الوثقي لاانفصام لهاوالله سميع عليم وسنقول له من أمرنابسراه (أعداؤنالن يصلوا البنابالنفس ولابالواسطة لاقدرة لهم علي ايصال السوء الينابحال من الاحوال) وقدمناالي ماعملوامن عمل فجعلناه هماء منثورا وذلك جزاء الظالمين ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا كذلك حقاعليناننجي المؤمنين له معقبات من بينيديه ومن خلفه يحفظونه من أمرالله وأناله لحافظون انه لذوحظ عظيم وان له عند نالزافي وحسن ماآب (أعداؤنالن يصلوا الينابالنفس ولابالواسطة لاقدرة لهم علي ايصال السوءالينابحال من الاحوال) فصب علهم ربك سوط عذاب وتقطعت بهم الاسباب جندماهنالك مهزوم من الاحزاب وجعلنا له نورايمشى به فى الناس فلمارأينه أكبرنه وقطعن أبديهن وقلن حاش لله ماهذا بشراان هذاالاملك كريم قالواتالله لقدآثرك الله علينا ان الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم والله يؤتي ملكه من يشاء شاكرالانعمه اجتباه وهداه الى صراط مستقيم وآتاه الله الملك ورفعناه مكاناعليا وقربناه نجيا وكان عندر به مرضيا وسلام عليه يوم ولدو يوم يموت ويوم يبعث حيا (أعداؤنالن يصلواالينا بالنفس ولابالواسطة لاقدرة لهم على ابصال السوءالينابحال من الاحوال) وان يربدواان يخدعوكفان حسبك الله هوالذي أيدك بنصره وبالمؤمنين وألف بين قلوبهم لوأنفقت مافي الارض جميعا ماألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم انه عزيزحكيم هم العدوفاحذرهم قاتلهم الله كلما أو قدواناراللحرب أطفأهاالله وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباؤابغضب من الله سينالهم غضب من ربهم وذلة في الحيوة الدنيا واذاأراد الله بقوم سوأفلامردله خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة لوأنزلناهذا القرآن علي جبل لرأيته خاشعامتصدعا من خشية الله فلاتيتئس بماكانوايعملون ولاتك في ضيق ممايمكرون فامانذهبن بك فانا منهم منتقمون انا كفيناك المستهزئين فسلام لك من أصحاب اليمين لاتخفنجوت من القوم الظالمين لاتخاف دركاولا تخشى انى لا يخاف لدى المرسلون لاتخف ولاتحزن اننى معكما أسمع وأرى لاتخف انك أنت الاعلى فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم اذا أخرج بده لم يكديراها وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة ليذوق وبال أمره ولا يحيق المكرالسئ الأباهله وخشعت الاصوات للرحمن فلن
Shafi 91