Littafin Ma'arifin Muhammadu a cikin Ayyukan Ahmadu
كتاب المعارف المحمدية في الوظائف الأحمدية
Nau'ikan
ايش نعمل نحرد علي من أكثرالناس سلكواهذه الطرق
دارهم مادمت في دارهم * وحيهم مادمت في حهه ولكن ماالفائدة من مداراة تأخذهم بها العزة ومن تحية تمكن فيهم الغفلة اصدعبما تؤمر وأعرض عن الجاهلين وأمر بالعرف ايش أعمل بالسماع الذي رقص فيه الراقص بغير قلب ونجاسة النفس لطخته كيف يحسب برقصه ونقصه من الذاكرين
ورب تال تلاالقرآن مجتهدا * بين الخلائق والقرآن يلعنه الله ملائكة جرد مرد تحت العرش برقصون و يذكرونه تعالي ويهتزون لذكره هذه أرواح رقصت بالله لله وأنت يامسكين ترقص بنفسك لنفسك أولئك الذاكرون وأنت المغبون المفتون سمى القوم الهز بالذكر رقصا اذا كان وارد الهزة من الروح فنسبوا الرقص للروح لاللجسم والافاين الراقصون وأين الذاكرون طلب هؤلاء حق وطلب هؤلاءضلال
اسارت مشرقة وسرت مغربا * شتان بين مشرق ومغرب الراقصون كذابون والذاكرون مذكورون بين الملعون والمحبوب بون عظيم اذادخلتم مجالس الذكرفراقبواالمذكور واسمعوابأذن واعية اذاذكرالحادى أسماء الصالحين فالزمواأنفسكم اتباعهم لتكونوامعهم المرء مم من أحب أوجبواعليكم التخلق بأخلاقهم خذواعنهم الحال والوجدالحق الوجدالحق وجدان الحق لاتعملوابالهوى لاأقول لكم اني أكره السماع لتحققي فى مقام سماع القول واتباع أحسنه ولكمن أقول لكم انى اكره السماع للفقراء القاصرين عن هذه المرتبة لمافيه من البليات الموقعة في أشد الخطبئات واذا كان ولا بدفمن حادأمين مخلص يمدح الحبيب عليه السلام ويذكر بالله او يذكرالصالحين وهناك وففواوعلى المرشدالعارف ان يأخذمن السماع الحصة اللازمة و نفيضها علي قلوب أهل حضرته باذن الله وقدرته فان الحال بسري كسريان الرائحة في المشام ونقطة الاخلاص اكسيرالرجل من بربي بحاله لامن يربي بمقاله واذاجمع بين الحال والقال فهوالر جل الاكمل أخذتم هذه المواكب عدة لقمع شوكة الكافرين والصابئين وأصحاب الزيغ والذين فى قلوبهم مرض فى هذه البقاع لارهابهم ولاعلاء كلمة الدين وتشييد شرف المرسلين أحسنتم العمل ان حسنت معه النية كمل الخيران أرجعتم كل أحوالكم الي الكتاب والسنة ولومن باب والافبئست الاحوال والاعمال والاقوال بل أقول اذاساءت المذاهب لافرق بينكم وبين أوائسك القوم الابالعلامة والعمامة فكونوا من القوم أحباب الله وأهل باب الله لامن القوم أعداء الله المبعودين عن الله {أى سادة ايا كم والدجالية اياكم والشيطانية اماكم والطرق التى تقودالى كااالوصفين اخجلوا الشيطان بخالص الايمان خرجوابيع الدجل بيدالصدق الطريق واضح صلاة وصوم وج وزكاه والتوحيدوالشهادة برسالة الرسول عليه الصلاة والسلام أول الاركان واجتناب المحرمات حال المؤمن مع الله وهذاهوالطربق ومن حال المؤمن مع الله أبضا ذكر الله تعالي كثيرا ومن أدب الذكرصدق العزيمة وكمال الخضوع والانكسار والانخلاع عن الاطوار والوقوف على قدم العبودية بالتمكن الخالص والتدرع بدرع الجلال حتى اذارأى الذاكر رجل كافرأيقن انه يذكرالله بصدق التجرد عن غيره وكل من رآه هابه وسقط من بوارق هيبته
Shafi 82