وفي رواية أخرى: ما صالحوها مثل أرجاسها.
وفي رواية: فأصبحت فاقتعدت بعيرا لي حتى أتيت مكة.
كذا في الكتاب، ريه بكسر الراء وتشديد الياء خنف من الرئي الذي هو على وزن فعيل وهو الذي يترايا من الجن والإنس فيأتيهم بأخبار خافية على الإنس.
والتجاسس تفاعل من التجسس، والعيس: الإبل البيض، والأحلاس: جمع الحلس وهو الكساء الذي يطرح على ظهر البعير تحت الرحل.
وقوله: إلى رأسها أي إلى رئيسها يعني رئيس بني هاشم.
يقول: ارفع طرفك بالنظر إليه، سما يسمو أي ارتفع وسما به: رفعه، والأكوار: جمع الكور وهو الرحل، والتطلاب تفعال من الطلب، والأقتاب جمع القتب، والنجي الذي يناجيك.
وفي رواية: بعد هدء ورقدة، أي بعد ساعة من الليل وبعد النوم.
Shafi 166