أما من انصرفوا إلى أمور الدنيا وهذا لوحظ وظهر أثره على أبدان الناس، وعقولهم، فضلًا على أديانهم، أما تأثيرها على الأديان مرّ بنا وبغيرنا أيضًا من طلاب العلم ممن كان يلازم الدروس وأموره بالنسبة للدنيا ماشية ما عنده مشكلة، ثم بعد ذلك انقطع بالكلية عن التعلم، ولازم العلماء عشرات السنين ثم بعد ذلك في سنة أو سنتين رجع شبه العامي.
10 / 21
شرح حديث: «ما نهيتكم عنه فاجتنبوه»
شرح حديث: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت»