============================================================
مكتبة القاهرة ولأسلكن ولو أن الأود بها قوافلا ورماح الخط فايات وكان ينشد قول امري القيس: بكى صحابى لما رأى الدرب دونه وايقن أنا لاحقان بقيصرا فقلت له: لا تبك عينيك إتما تحاول ملكا أو تموت فتعذرا فكان يقول: تحاول ملكا بالبقاء او تموت فتعذر بوجود الفناء.
وكان ينشد من قصيدة ابن العطار: احتجبت بكم عن الحجاب رفت مقامات الوصول حجابى فرأيت وجه الحق فى المحراب ولزمت حرابى لزوم مجع سبب النجاة وأعظم الأسباب وقلت من نفى غلاما قتله وت ن ملك لها غصاب وخرقت لوح سفينتى لأعيبها عن كنزه الباقى بنير ذهاب وكشفت عن قلبى چدار حجاب ى دنوت فكنت مه ل القاب ورقيت فى السبع السموات العلى وانشد بين يديه وأنا أسمع: ويم كالن العيق شذاه ذ من كلامى ما يلذ جناة فيه القلوب تطيب والأفواه ذكر الإله الزم هديت لذكسره با صاح من كانت حلاه تقاه واجعل حلالك تقاة أن أخى الجحن ستغرقا فى الكشف عن معناه ولستعمل الأفكار فى ملكوتا لى مسن الكونيين من مراه ولسذخلع النملين خلع محقق ين البقاء فعند ذاك تراه ولنفن حتى عن فسنائك آنه كلا ولا أيضا تكون سواه واذا بدى فاعلم بأنك لست هو ر يشيق تطاقآنا مما هو يان ا اتحد ولكن هاهنا ب فر مسا وعت آذناه يا ساعا ما قد اشرت له إلا ك سرما قد غاب عنك ستاه ان الحياب حجاب ح ينكشف ن لم يراه *د اتبان عماه ان الاله أل ا متعرف فاب عنهم لحظة مراه فيه يراد ذو البصائر والنيى ولكن شديد لهوره أخةا5 اى يغيب ولي پوجده غيره
Shafi 153