٧ - الْإِمَامَة
فصل
إِمَامَة الْمُسلمين
وأمير الْمُؤمنِينَ من بعد رَسُول الله ﵊ أَبُو بكر الصّديق ﵁
ثمَّ عمر الْفَارُوق بعده ثمَّ عُثْمَان ثمَّ عَليّ ﵃ أَجْمَعِينَ
وَمَا نَص النَّبِي ﵇ على إِمَامَة أحد بعده وتوليته إِذا لَو نَص على ذَلِك لظهر وانتشر كَمَا اشتهرت تَوْلِيَة رَسُول الله ﷺ سَائِر ولاته وكما اشْتهر كل أَمر خطير
1 / 128