============================================================
فى خرائنى الى يوم الانتقام بون عظيم وفرف كبيرلانه بمفتضى نصهم جوز ان ينتقم الساعة وغدا وما قبل وما بعد وجوز ان يكون ال ذل فى الدنيا وجوز ان يكون فى الاخرة وعندنا لما وصف لجهور التى شغلت اعداة عن الطاعة وكسبتهم النتجرو والتفخم على البعاصى بانها حر الاراقم وسم لليات للحقدة قوله 5.2128987 4126967 ومعلوم ان الاعناب فى العاجل الامر ليست ي سم ولا قطوفها مرائر وانما اراد ما يوول اليه حال مستعلها فاتنا عن سوء منقلبهم فى الاخرة ولهذا قال بعده على سبيل التقدير اليس ذلكن مكنوزا عندى ال و من خورا فى خزرائى الى يوم الانتقام والمكافاة وليس فى الدنيا للناس .ا يوم هذا صفته ثم انه قال فى هذا الفصل 474ا47.
6 ولا بميت الا من هو حى ولا حيى الا من هو ميت ثم قال فى اخرة الوعيد r47 .24//22 .22771 بشرى لطائفته العالمين بشريعته بانه بقتص دماعهم من ظلمهم وقال بعد هذا الفصل وبالاتتقام اكافى معاندى بمعنى يكر العقاب على اضداده التاركى العلم والعمل بما تقتضيه شريعته وقال اطهر تربة فومى والسر فيه اته تعالى الزم لامس القبر سبعة ايام ولا بطهر الا بعد التكفير فى 6.ه - نسختهر به نصهر .1 - يور .54dه بون.1 .1 ومذخرا .d.1 .12 ومذخورا .10 - الذى .12.10 نه التى0 1 160 - العلملبن .O 10 .ه العالمبن .13 .ه1 مختوم . تاركى مهه التاركى
Shafi 97