وقد جاء فى فَعِل وليس فى كثَرة ذلك، قال، وهو عمرو بن أحمر:
أو مِسْحَلٌ شَنِجٌ عِضَادةَ سَمْحَجٍ ... بسَرَاته نَدَبٌ لها وكلوم
وقل: " إنّه لَمِنحارٌ بوَائكَها ".
وفَعِلٌ أقلُّ من فَعيلٍ بكثير.
وأجروه حين بنوه للجمع كما أُجرىَ فى الواحد ليكونَ كفَواعِلَ حين أُجرىَ مثل فاعلٍ، من ذلك قول طرفة: