عند [غير] الثمرة ولذلك قد ٮا ايضا ان الصامنات لقير حلت من الاله ولنا ان نستعمل جهة هذه التادية على حه***** اذاما لقب الغريب ان يجعل افوفاسالا عما له مثل ان يقول انسان الترس لا انها لهارس لكن للخمر والاسم المعمول هو الاسم يضعه الساعه من غير ان الاسما هذه حالها فى كونها بمنزلة تلقيبه للقرون الٮاٮٮه وتلقيبه لكاهن الذابح والاسم الممدوح | والمفارق اما ذاك فهو الذى يستعمل الاسطقسات الصوته وهو الذى هو طويل او بالمقتضب الدخيل واما ذاك فمعتدل متفصل ممدود بمنزلة ما ناخذ بدل حرف طويل حرفا قصيرا واما المختلف فهو متى كان الذى يسمى ٮٮر* بعضه ويصنع بمنزلة ما قوله انه ضربه على ثديه الميمنى بدل قوله ثديه اليمين والاسما نفسها نصفها ومذكرة وبعضها مونثة وبعضها متوسطة بين المذكر والمؤنث والمذكر ٮٮها تتم بالنوم الرو وبالوضع بحسب اليونانى ومبلغ ما يركب من هذه وهذه هى كسى وفسى والمونثة هى بمقدار ما يتم من احرف مصوتة بالاحرف الطوال اعنى بايطا واو الاخر الممدوة وهى الفا ويوطاوى حتى يعرض المذكرة والمونثة لكثرة متساوية من قبل ان كسى وفسى هما مركبان وليس اسم يفنى ويتقضى بحرف ساكن ولا بالمصوت المقصور واما باليوطا فثلثة فقط بمنزلة مالى وقومى وفافارى واما بذال فخمسة وهى رود وفرفر نافو غوٮو ٮواٮو واما الاسما التى فى الوسط فتتم بنو والوضع بمنزلة ما ارزٮرون ٮالٮيو واما عانوس بسيغما *
[chapter 22]
واما فصله المقولة فهى ان تكون مشهورة ناقضة الان ان ان المشهورة فهى التى تستعد وتهيا من اسما حقيقة وبجبر بها من هذه والمثال على ذلك بمنزلة شعر قلاوفون وشعر اسثانلس واما العفيفة والمختلفة فمن قبل ان تقال المسكين هى مختلفة وتستعمل اشيا غربية وعظيمة واعنى بالغربة اللسان والنقلة والتادى من خير الى خير * والامتداد من الصغاير الى العظايم وكل ما هو من الحقيقى الا ان يكون الانسان يجعل جميع هذه التى حالها هذه الحال ان يكون تركيبه بهذه الحال اما الغاز وامثل واما مٮٮل بربويا وان كان من الاتقال
Shafi 59