Littafin Aristutalis Akan Waƙa
كتاب أرسطوطلس في الشعر
Nau'ikan
الامور ايضا من هذه الصور والخلق ينبغى ان يستعمل متى كان اما الاحزان واما الصفات واما العظايم ويستعد التى هى حقايق غير[ال] ان مقدار الفرق فى هذا هو ان منها يرى دايما بلا نعظيم ومنها ما يعدها الذى يتكلم والقايل وهى خارج عن القول والا فما فعل ذلك الذى اما ان يقول واما ان يبين فيه اللذات وليس سبب القول ونوع النظر للتى هى نحو المقولة هو نوعا واحدا مٮلا اشكال المقولة وهذه يرى للاخر بالوجوه والذى له مثل اعنى البنا وصناعة القيام عليه بمنزلة ما الامر وما الصلاة او حديث او حرض او سوال او جواب وان كان شى اخر مما هو نظير لهذه وذلك انه لا شى اخر خارج عن علم هذه ولا علم من ما هو تهجين يوتا به فى صناعة الشعر يستحق الحرص والعناية والا فما ذا للانسان ان يتوهم انه وقع الزلل فى التى كان فروطاغورس يهجن بها من انه كان يامر يطن غير ما كان يطن ان يصلى ويقول خبرى انه الاله على السخطة والحرد وذلك انه زعم ان معنى انه امر بان يفعل شى او لا يفعل هو امر ولذلك لٮحلا ذلك لصناعة لا على انه من شان صناعة الشعرا
[chapter 20]
Shafi 51